كلام العلماء في الألباني
كلام العلماء في الألباني
كلام العلماء في أن الألباني أقوالا شاذة في الققهيات لا تؤخذ بها
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:
فقد ظهرت في الآونة الأخيرة طائفة تتعصب الألباني غاية التعصب رغم وجود الأخطاء الخطيرة عند الشيخ في كثير من مسائل الدين
وهذه الطائفة قد تستهزئ بأقوال فقهاء الملة كأحمد وإسحاق والشافعي ومالك وغيرهم في المسائل الفقهية التي الخلاف فيها سائغ
ومع ذلك ترفض مجرد التخطئة للألباني وأقواله في أي مسألة كان!
ومن قال إن الألباني شذوذا وأخطاء قد يسقَط حالا!
وفي هذا المقال القصير سأورد كلام جملة من أهل العلم الكبار في إثبات أن الألباني مسائل فقهية شاذة أحدثها وخالف فيها الإجماع
والفائدة من هذا المقال فائدة تربوية وهي إطفاء التعصب في صدور المسلمين
وأيضا تنبيههم على هذه الأخطاء الموجودة عند الألباني
1. الإمام العلامة محمد بن إبراهيم آل الشيخ
قال في مجموع رسائله عن الألباني وكلامه عن الذهب المحلق: "له بعض المسائل الشاذة ، من ذلك هذه المسألة"
2. الشيخ العلامة عبد الله بن حميد
قال: " الألباني له محاسن و له مساوي، يغلط كثير ، يصحح أحاديث لا تصح، له اجتهاد وله اختيارات لا يوافق عليها، لكن عن حسن نيَّة و اجتهاد، وله بعض التصحيحات الحسنة لا بأس بها ه الشريط الثالث عشر من شرحه على كتاب التوحيد
3. العلامة الباحث إسماعيل الأنصاري رحمه الله
قال: "وقد رأيت إخراج هذا البحث في كتاب مستقل لئلا يغتر بكلام الألباني من هو خالي الذهن من حكم هذه المسألة فيقع في ما وقع فيه الألباني من الشذوذ ومخالفة الإجماع"
تصحيح حديث صلاة التراويح 52
4. العلامة المجاهد حمود التويجري
قال: "لا يخفى على من له أدنى علم وفهم أن بحث الألباني مبني على المغالطة وتأويل الأدلة على غير تأويلها المعروف عن الصحابة والتابعين وتطبيقها على غير المراد منها"
الصارم المشهور 175
5. الشيخ حماد الأنصاري رحمه الله
قال: "الشيخ الألباني فتح بكتابه الحجاب باباً للعامة، وليته لم يفعل، والعلماء من قديم كانوا لا يفتحون للعامة الباب في مثل وكذلك توسع الشيخ الألباني في مسألة عدم كفر تارك الصلاة فتح الباب أمام العامَّة فيه، وهذا لا ينبغي من عالم مثله" قلت: ويعني بالباب الذي فُتح في مسألة الحجاب هو: قيام المرأة بكشف وجهها مطلقًا ويعني بالباب الذى فتحه في مسألة كفر تارك الصلاة خشية التساهل من العامة في أداء الصلاة المفروضة ثم قال الوالد: "إن الشيخ الألباني له شواذ تتبعها وأفتى بها وهذا لا ينبغي إنما كان عليه أن يبحثها لنفسه ولايفتي بها العامة".
المجموع في ترجمته 2/624
6. الشيخ أحمد النجمي
قال عن الألباني: "وإن كان قد يشذ في الحكم أحياناً فإنه ليس بمعصوم ، وهو كغيره من الناس الذين يجوز عليهم الخطأ ، وعلى الآخرين أن يبينوا الخطأ إن حصل بأدب واحترام"
تأسيس الأحكام
7. الشيخ زيد المدخلي
قال في تقرير له عن دعوة الألباني : "عند الألباني شواذ خالف فيها الشيخ الإمام محمد بن عبدالوهاب"
8. الشيخ العباد
قال بعد ذكره الألباني:"لَم يسلم من الوقوع في أمور يعتبرها الكثيرون أخطاء منه، مثل اهتمامه بمسألة الحجاب وتقرير أنَّ ستر وجه المرأة ليس بواجب، بل مستحب، ولو كان ما قاله حقًّا فإنَّه يُعتبر من الحقِّ الذي ينبغي إخفاؤه؛ لِمَا ترتَّب عليه من اعتماد بعض النساء اللاَّتي يهوين السفور عليه، وكذا قوله في كتاب صفة صلاة النَّبيِّ *: (( إنَّ وضع اليدين على الصدر بعد الركوع بدعةٌ ضلالة )) وهي مسألة خلافية، وكذا ما ذكره في السلسلة الضعيفة (2355) من أنَّ عدم أخذ ما زاد على القبضة من اللحية من البدع الإضافية، وكذا تحريمه الذهب المحلَّق على النساء، ومع إنكاري عليه قوله في هذه المسائل فأنا لا أستغني وأرى أنَّه لا يستغني غيري عن كتبه والإفادة منها"
رفقا أهل السنة بأهل السنة 31
قلت: هذه المسائل أكثر وأكثر مما ذكره الشيخ حفظه الله
هذا وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:
فقد ظهرت في الآونة الأخيرة طائفة تتعصب الألباني غاية التعصب رغم وجود الأخطاء الخطيرة عند الشيخ في كثير من مسائل الدين
وهذه الطائفة قد تستهزئ بأقوال فقهاء الملة كأحمد وإسحاق والشافعي ومالك وغيرهم في المسائل الفقهية التي الخلاف فيها سائغ
ومع ذلك ترفض مجرد التخطئة للألباني وأقواله في أي مسألة كان!
ومن قال إن الألباني شذوذا وأخطاء قد يسقَط حالا!
وفي هذا المقال القصير سأورد كلام جملة من أهل العلم الكبار في إثبات أن الألباني مسائل فقهية شاذة أحدثها وخالف فيها الإجماع
والفائدة من هذا المقال فائدة تربوية وهي إطفاء التعصب في صدور المسلمين
وأيضا تنبيههم على هذه الأخطاء الموجودة عند الألباني
1. الإمام العلامة محمد بن إبراهيم آل الشيخ
قال في مجموع رسائله عن الألباني وكلامه عن الذهب المحلق: "له بعض المسائل الشاذة ، من ذلك هذه المسألة"
2. الشيخ العلامة عبد الله بن حميد
قال: " الألباني له محاسن و له مساوي، يغلط كثير ، يصحح أحاديث لا تصح، له اجتهاد وله اختيارات لا يوافق عليها، لكن عن حسن نيَّة و اجتهاد، وله بعض التصحيحات الحسنة لا بأس بها ه الشريط الثالث عشر من شرحه على كتاب التوحيد
3. العلامة الباحث إسماعيل الأنصاري رحمه الله
قال: "وقد رأيت إخراج هذا البحث في كتاب مستقل لئلا يغتر بكلام الألباني من هو خالي الذهن من حكم هذه المسألة فيقع في ما وقع فيه الألباني من الشذوذ ومخالفة الإجماع"
تصحيح حديث صلاة التراويح 52
4. العلامة المجاهد حمود التويجري
قال: "لا يخفى على من له أدنى علم وفهم أن بحث الألباني مبني على المغالطة وتأويل الأدلة على غير تأويلها المعروف عن الصحابة والتابعين وتطبيقها على غير المراد منها"
الصارم المشهور 175
5. الشيخ حماد الأنصاري رحمه الله
قال: "الشيخ الألباني فتح بكتابه الحجاب باباً للعامة، وليته لم يفعل، والعلماء من قديم كانوا لا يفتحون للعامة الباب في مثل وكذلك توسع الشيخ الألباني في مسألة عدم كفر تارك الصلاة فتح الباب أمام العامَّة فيه، وهذا لا ينبغي من عالم مثله" قلت: ويعني بالباب الذي فُتح في مسألة الحجاب هو: قيام المرأة بكشف وجهها مطلقًا ويعني بالباب الذى فتحه في مسألة كفر تارك الصلاة خشية التساهل من العامة في أداء الصلاة المفروضة ثم قال الوالد: "إن الشيخ الألباني له شواذ تتبعها وأفتى بها وهذا لا ينبغي إنما كان عليه أن يبحثها لنفسه ولايفتي بها العامة".
المجموع في ترجمته 2/624
6. الشيخ أحمد النجمي
قال عن الألباني: "وإن كان قد يشذ في الحكم أحياناً فإنه ليس بمعصوم ، وهو كغيره من الناس الذين يجوز عليهم الخطأ ، وعلى الآخرين أن يبينوا الخطأ إن حصل بأدب واحترام"
تأسيس الأحكام
7. الشيخ زيد المدخلي
قال في تقرير له عن دعوة الألباني : "عند الألباني شواذ خالف فيها الشيخ الإمام محمد بن عبدالوهاب"
8. الشيخ العباد
قال بعد ذكره الألباني:"لَم يسلم من الوقوع في أمور يعتبرها الكثيرون أخطاء منه، مثل اهتمامه بمسألة الحجاب وتقرير أنَّ ستر وجه المرأة ليس بواجب، بل مستحب، ولو كان ما قاله حقًّا فإنَّه يُعتبر من الحقِّ الذي ينبغي إخفاؤه؛ لِمَا ترتَّب عليه من اعتماد بعض النساء اللاَّتي يهوين السفور عليه، وكذا قوله في كتاب صفة صلاة النَّبيِّ *: (( إنَّ وضع اليدين على الصدر بعد الركوع بدعةٌ ضلالة )) وهي مسألة خلافية، وكذا ما ذكره في السلسلة الضعيفة (2355) من أنَّ عدم أخذ ما زاد على القبضة من اللحية من البدع الإضافية، وكذا تحريمه الذهب المحلَّق على النساء، ومع إنكاري عليه قوله في هذه المسائل فأنا لا أستغني وأرى أنَّه لا يستغني غيري عن كتبه والإفادة منها"
رفقا أهل السنة بأهل السنة 31
قلت: هذه المسائل أكثر وأكثر مما ذكره الشيخ حفظه الله
هذا وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
مواضيع مماثلة
» كلام العلماء في حركة الشيخ محمد بن عبد الوهاب
» الرد على ناصر الدين الألباني
» الأحاديث التي تراجع الشيخ الألباني عن تضعيفها من خلال السلسلة الصحيحة
» نماذج من كلام الشيخ سيدي محمد بن عيسى
» لماذا ضعف الألباني أحاديث في صحيح البخاري؟
» الرد على ناصر الدين الألباني
» الأحاديث التي تراجع الشيخ الألباني عن تضعيفها من خلال السلسلة الصحيحة
» نماذج من كلام الشيخ سيدي محمد بن عيسى
» لماذا ضعف الألباني أحاديث في صحيح البخاري؟
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى