أحمد ديدي بن محمد العالم
الصالحين :: طلاب العلم :: العلماء :: علماء ادرار
صفحة 1 من اصل 1
أحمد ديدي بن محمد العالم
أحمد ديدي بن محمد العالم بن محمد الجزولي الملقب بدِيدِيَّ
المتوفى (1370هـ-1950م)
اسمه ونسبه:
أحمد ديدي بن محمد العالم بن محمد الجزولي بن محمد بن عبد الكريم.
تحليته:
العلّامة الجليل البركة شيخ الشيوخ من تخرّجَ بها الأفذاذ.
تاريخ ومكان الميلاد:
ولد -رحمه الله- بتمنطيط سنة 1299هـ-1881م
شيوخه:
1-الطالب محمد بن الطالب بن عبد الواحد.
2-أخوه سيدي البكري بن محمد العالم.
3-عبد الله بن أحمد الحبيب البلبالي أخذ عليه الفقه فدرس عليه خليل مع الوقوف على شرّاحه العديدين.
4-محمد بن عبد الرحمن الأنزجميري.
تلاميذه:
1-أحمد نومناس.
2-عبد الكريم التنلاني.
3-محمد بلكبير.
4-محمد العالم البكراوي.
5- محمد معطا الله.
6- امحمد أدرار، وهو القائم على أعمال الشيخ.
7- ابنه الحاج عبد القادر.
8- أخوه سيدي الحاج البركة.
9- مولاي سالم من زاوية كنته.
10 الحاج يدا من تيميمون.
11- مولاي لحسن.
*** وغيرهم مِن الفقهاء والعلماء.
مؤلفاته:
1-صيغةُ للدّعاء اختارها لنفسه ولطلبته انظرها في "النبذة".
كان كثيرا ما يقول: مَن كانت الدنيا همّه فرّق الله عليه أمرَه وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدّنيا إلّا ما كتب له، ومن كانت الآخرة همّه جمع الله عليه أمره وأغنى قلبه وأتته الدنيا راغمة. ويقول أيضا:
ما كان لله دام واتّصل وماكان لغيره انقطع وانفصل
وقفات مهمة في حياته:
***قرأ القرآن بتمنطيط.
*** بعد اشتداد عوده وتمكُّنه وظهور ميوله نحو العلم والتّعلم توجه به أخوه سيدي عبد الله نحوى مدينة كوسان (كذا) حيث كان يجلس الفحول مِن الرّجال والعلماء المحقّقين وتخصيصا عند العالم الجليل سيدي عبد الله بن أحمد الحبيب البلبالي.
***كان رحمه الله يحفظ المختصر مع الدّرديري كما يحفظ الرّجل الفاتحة من كتاب الله، ودرس العاصمية ومنظومة العمل الفاسي وغير ذلك من المتون والأمّهات، وبالعموم فقد كان آية في الفقه وفنونه، وأما في النّحو واللغة والصرف فقد كان لا يُشَقُّ له فيه غبارٌ كان يحفظ الألفية لابن مالك وجملة صالحة من كتب النحو المعروفة، فضلا عن دراسته المنطق والحساب، ثم درس بعد ذلك أهم الطرق الصوفية ومناهجها فدرس الْحِكَم العطائية، ووقف على شروحها بقصد المعرفة والوصول للحقيقة، وتعلّم غير ذلك من العلوم والمعرفة.
***ومما يروى ويذكر عنه في مدينة كوسان أنّه لا يخرج في طريق إلا إذا كانت خالية مخلية من النّساء وذاك حتى لا يقع بصره رحمه الله على شيء من المحرمات، وهذا الصّنيع كان في الكثير من الأحوال ما يُبقيه من دون أكل ولِمدّة طويلة حتى تفطّن لذلك أهل الحيّ فكان إذا جاء وقت دخوله يقولون: هيّا بنا نخلي الطريق لسيدي أحمد حتى لا يخرج فيجدنا فيعود من حيث أتى.
***كان رحمه الله يقضي أغلب أوقاته في النّهار في بستان للشيخ عبد الله يذاكر ويحفظ دروسه، أمّا في الليل فكان يقسم عند القاضي سيدي محمد الذي سخّر له خادما يعينه في دراسته ويبقى معه طوال الليل يُشعل النار ويؤنِّسه حتى يطلع الفجر.
***والحاصل أنّ الشيخ سيدي أحمد كان مجتهدا في العلم والمعرفة طالبا للتّحصيل والفائدة، حتّى ما عرف عنه تضييع للوقت، فقد كان الطلبة في يوم الخميس يقومون بما يسمى (خلوط) ولكن الشيخ بقي في كوسان خمس سنين ما فعل ذلك مرة واحدة.
***يروى عنه أنّه ذات مرّة في كوسان وفي مجلس شيخه سأله عن مسألة من المسائل فتورّع الشيخ عن الإجابة، وكان هذا في بداية دراسته، فضحك الطّلبة استهزاء به، فقال لهم الشيخ: وهو في حدّة من الغضب: إنّ هذا الذي رأيتُم منه ما حصل فلسوف بفضل الله يعرف مِن السّماء الحمام الذي يمرّ فوق سطح بيته وهو في وسط الدار وهذا القول دل على أن الرجل سوف يبلغ مبلغا كبيرا ومعرفة واسعة من الأسار الربانية والأنوار الإلهية.
***أكمل رحمه الله في كسان مدة خمس سنين حاز فيها السبق من العلوم الكثيرة وملك إجازة مطلقة من قبل شيخه سيدي عبد الله، وأخرى خاصة قراءة صحيح البخاري كتبها الشيخ سيدي أحمد بخط يده.ونص هذه الإجازة بحوزة عبد الحميد بكري وانظرها في ملاحق كتابه النبذة
***كان -رحمه الله- يطبق نظاما تدريسيا جيدا فقد كان الطالب بمجرد أن يحضر للمدرسة يسأله: هل ختمت القأن أم لا ؟ فإن تبين له حفظه وذلك بعد إستظهاره أما المكلف بالتدريس بدأ له الوقفة من ابن عاشر والأجرومية وإن وجده غير حافظ بداله ابن عاشر فقط والباقي حتى يكمل حفظ كتاب الله.
*** كلن يفتتح درسه " اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم " فيبدأصاحب الوقفة الأولى بابن عاشر فيفصلها الشيخ ويشرحها ثم بعد ذلك يقرأ العبقري والأوجلي والاخضري ثم في النحو الأجرومية وملحة الإعراب وألفية ابن مالك ثم الرساله لابن أبي زيد القيرواني ثم مختصر خليل ثم تحفة الحكام لابن عاصم ثم يختم درسه بالحكم العطائية.
***كان -رحمه الله- في مجلس درسه لا يستطيع كائنا ما كان أن يديم النظر في وجهه فقد ذكر طلبته أن وجهه كان يتلالأ نورا وكان يتغير من حال إلى حال وكان يبقى في مجلس الدرس يدرس أزيد من اربع ساعات وما يغير جلسته التي جلسها في بداية الدرس
*** قد ذكر طلبته وابنائه وكذا القائم على خدمته انه كان في كل يوم بعد فراغ الدرس يجهز له ملابس اخرى لأن تلك الأولى صارت مبللة بالكامل وقد روى لنا انه كان يعصرها عصرا والماء يتقاطر منها وهذا كله إنما هو من الخشية والحضور مع الله في كل وقت وحين وكان في مجلس الدرس لا يتكلم غلا العربية الفصحى ولا يحبذ العامية ولا ينطقها في مجله لأنه كان يرى ان التلميذ لما يسمع الدرس بالفصحى يكون ذلك اقرب إلى رسوخ لفظ العربية في ذهنه وعقله ولما ينتهي من الوقفات الموجودة في الدرس ويقرا ابن عطاء الله يختم بهذه الادعية المباركة التي جمعها لنفسه ولطلبته ثم لمن شاء الله وهي من الامور التي نعدها من غنجازاته -رحمه الله-
***وفي شهر رمضان المبارك كان -رحمه الله- يقرا صحيح البخاري وهو امر احدثه بعد انقطاع لانه لما توفي الشيخ سيدي محمد العالم وسيدي امحمد بن احمد البدوي لم يعد يقرا الصحيح في تمنطيط كان يقرأه مع رفيق دربه وصديق زمانه القاضي سيدي محمد بن عبد الكريم بن عبد الحق كانو يبدؤون قراءته من 17 شعبان ويختمونه في 26 من شهر رمضان المبارك ووقت قرائته كانت بعد صلاة الصبح وعد الضحى وبعد صلا الظهر وبعد صلاة العصرإلى المغرب
*** كان يحفظ أهم المتون الفقهية والنحوية كالمختصر والالفية وغيرهما بالأضافة إلى حفظ صحيح البخاري عن ظهر قلب فقد ذكر لي جدي [جد عبد الحميد بكري] الشيخ سيدي الحاج عبد القادر وغيرهم من العلماء العالمين الذين عاصرو الشيخ ودرسو عنه أنه كان يقراالبخاري مع مجموعة من الطلبة ويحضر الشيخ يستمع فما كان أحد منهم يخطىء في قراءة سند او يغير لفظاالا ويجيبه الشيخ ويعيد عليه قراءةالحديث من اوله على أخره
*** لا تزال مدرسته التي اسسها سنة 1330 هـ-1911م مستمرة في اداء مهمتها التعليمية و الإجتماعية والحمد لله
*** أجازه شيخه سيدي عبد الله البلبالي في صحيح البخاري
*** أجاز تلميذه الشيخ محمد بن الكبير في الحديث.انظر نص الإجازة في
تاريخ ومكان الوفاة:
توفي الشيخ يوم الجمعة 16 شوال سنة 1370هـ الموافق لـ 20 جويلية 1950 م، وصلى عليه القاضي الفاضل وصديق زمانه الحاج محمد بن عبد الكريم بن عبد الحق، وهو الذي قام على تغسيله والصلاة عليه، وأرخ لوفاته
المتوفى (1370هـ-1950م)
اسمه ونسبه:
أحمد ديدي بن محمد العالم بن محمد الجزولي بن محمد بن عبد الكريم.
تحليته:
العلّامة الجليل البركة شيخ الشيوخ من تخرّجَ بها الأفذاذ.
تاريخ ومكان الميلاد:
ولد -رحمه الله- بتمنطيط سنة 1299هـ-1881م
شيوخه:
1-الطالب محمد بن الطالب بن عبد الواحد.
2-أخوه سيدي البكري بن محمد العالم.
3-عبد الله بن أحمد الحبيب البلبالي أخذ عليه الفقه فدرس عليه خليل مع الوقوف على شرّاحه العديدين.
4-محمد بن عبد الرحمن الأنزجميري.
تلاميذه:
1-أحمد نومناس.
2-عبد الكريم التنلاني.
3-محمد بلكبير.
4-محمد العالم البكراوي.
5- محمد معطا الله.
6- امحمد أدرار، وهو القائم على أعمال الشيخ.
7- ابنه الحاج عبد القادر.
8- أخوه سيدي الحاج البركة.
9- مولاي سالم من زاوية كنته.
10 الحاج يدا من تيميمون.
11- مولاي لحسن.
*** وغيرهم مِن الفقهاء والعلماء.
مؤلفاته:
1-صيغةُ للدّعاء اختارها لنفسه ولطلبته انظرها في "النبذة".
كان كثيرا ما يقول: مَن كانت الدنيا همّه فرّق الله عليه أمرَه وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدّنيا إلّا ما كتب له، ومن كانت الآخرة همّه جمع الله عليه أمره وأغنى قلبه وأتته الدنيا راغمة. ويقول أيضا:
ما كان لله دام واتّصل وماكان لغيره انقطع وانفصل
وقفات مهمة في حياته:
***قرأ القرآن بتمنطيط.
*** بعد اشتداد عوده وتمكُّنه وظهور ميوله نحو العلم والتّعلم توجه به أخوه سيدي عبد الله نحوى مدينة كوسان (كذا) حيث كان يجلس الفحول مِن الرّجال والعلماء المحقّقين وتخصيصا عند العالم الجليل سيدي عبد الله بن أحمد الحبيب البلبالي.
***كان رحمه الله يحفظ المختصر مع الدّرديري كما يحفظ الرّجل الفاتحة من كتاب الله، ودرس العاصمية ومنظومة العمل الفاسي وغير ذلك من المتون والأمّهات، وبالعموم فقد كان آية في الفقه وفنونه، وأما في النّحو واللغة والصرف فقد كان لا يُشَقُّ له فيه غبارٌ كان يحفظ الألفية لابن مالك وجملة صالحة من كتب النحو المعروفة، فضلا عن دراسته المنطق والحساب، ثم درس بعد ذلك أهم الطرق الصوفية ومناهجها فدرس الْحِكَم العطائية، ووقف على شروحها بقصد المعرفة والوصول للحقيقة، وتعلّم غير ذلك من العلوم والمعرفة.
***ومما يروى ويذكر عنه في مدينة كوسان أنّه لا يخرج في طريق إلا إذا كانت خالية مخلية من النّساء وذاك حتى لا يقع بصره رحمه الله على شيء من المحرمات، وهذا الصّنيع كان في الكثير من الأحوال ما يُبقيه من دون أكل ولِمدّة طويلة حتى تفطّن لذلك أهل الحيّ فكان إذا جاء وقت دخوله يقولون: هيّا بنا نخلي الطريق لسيدي أحمد حتى لا يخرج فيجدنا فيعود من حيث أتى.
***كان رحمه الله يقضي أغلب أوقاته في النّهار في بستان للشيخ عبد الله يذاكر ويحفظ دروسه، أمّا في الليل فكان يقسم عند القاضي سيدي محمد الذي سخّر له خادما يعينه في دراسته ويبقى معه طوال الليل يُشعل النار ويؤنِّسه حتى يطلع الفجر.
***والحاصل أنّ الشيخ سيدي أحمد كان مجتهدا في العلم والمعرفة طالبا للتّحصيل والفائدة، حتّى ما عرف عنه تضييع للوقت، فقد كان الطلبة في يوم الخميس يقومون بما يسمى (خلوط) ولكن الشيخ بقي في كوسان خمس سنين ما فعل ذلك مرة واحدة.
***يروى عنه أنّه ذات مرّة في كوسان وفي مجلس شيخه سأله عن مسألة من المسائل فتورّع الشيخ عن الإجابة، وكان هذا في بداية دراسته، فضحك الطّلبة استهزاء به، فقال لهم الشيخ: وهو في حدّة من الغضب: إنّ هذا الذي رأيتُم منه ما حصل فلسوف بفضل الله يعرف مِن السّماء الحمام الذي يمرّ فوق سطح بيته وهو في وسط الدار وهذا القول دل على أن الرجل سوف يبلغ مبلغا كبيرا ومعرفة واسعة من الأسار الربانية والأنوار الإلهية.
***أكمل رحمه الله في كسان مدة خمس سنين حاز فيها السبق من العلوم الكثيرة وملك إجازة مطلقة من قبل شيخه سيدي عبد الله، وأخرى خاصة قراءة صحيح البخاري كتبها الشيخ سيدي أحمد بخط يده.ونص هذه الإجازة بحوزة عبد الحميد بكري وانظرها في ملاحق كتابه النبذة
***كان -رحمه الله- يطبق نظاما تدريسيا جيدا فقد كان الطالب بمجرد أن يحضر للمدرسة يسأله: هل ختمت القأن أم لا ؟ فإن تبين له حفظه وذلك بعد إستظهاره أما المكلف بالتدريس بدأ له الوقفة من ابن عاشر والأجرومية وإن وجده غير حافظ بداله ابن عاشر فقط والباقي حتى يكمل حفظ كتاب الله.
*** كلن يفتتح درسه " اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم " فيبدأصاحب الوقفة الأولى بابن عاشر فيفصلها الشيخ ويشرحها ثم بعد ذلك يقرأ العبقري والأوجلي والاخضري ثم في النحو الأجرومية وملحة الإعراب وألفية ابن مالك ثم الرساله لابن أبي زيد القيرواني ثم مختصر خليل ثم تحفة الحكام لابن عاصم ثم يختم درسه بالحكم العطائية.
***كان -رحمه الله- في مجلس درسه لا يستطيع كائنا ما كان أن يديم النظر في وجهه فقد ذكر طلبته أن وجهه كان يتلالأ نورا وكان يتغير من حال إلى حال وكان يبقى في مجلس الدرس يدرس أزيد من اربع ساعات وما يغير جلسته التي جلسها في بداية الدرس
*** قد ذكر طلبته وابنائه وكذا القائم على خدمته انه كان في كل يوم بعد فراغ الدرس يجهز له ملابس اخرى لأن تلك الأولى صارت مبللة بالكامل وقد روى لنا انه كان يعصرها عصرا والماء يتقاطر منها وهذا كله إنما هو من الخشية والحضور مع الله في كل وقت وحين وكان في مجلس الدرس لا يتكلم غلا العربية الفصحى ولا يحبذ العامية ولا ينطقها في مجله لأنه كان يرى ان التلميذ لما يسمع الدرس بالفصحى يكون ذلك اقرب إلى رسوخ لفظ العربية في ذهنه وعقله ولما ينتهي من الوقفات الموجودة في الدرس ويقرا ابن عطاء الله يختم بهذه الادعية المباركة التي جمعها لنفسه ولطلبته ثم لمن شاء الله وهي من الامور التي نعدها من غنجازاته -رحمه الله-
***وفي شهر رمضان المبارك كان -رحمه الله- يقرا صحيح البخاري وهو امر احدثه بعد انقطاع لانه لما توفي الشيخ سيدي محمد العالم وسيدي امحمد بن احمد البدوي لم يعد يقرا الصحيح في تمنطيط كان يقرأه مع رفيق دربه وصديق زمانه القاضي سيدي محمد بن عبد الكريم بن عبد الحق كانو يبدؤون قراءته من 17 شعبان ويختمونه في 26 من شهر رمضان المبارك ووقت قرائته كانت بعد صلاة الصبح وعد الضحى وبعد صلا الظهر وبعد صلاة العصرإلى المغرب
*** كان يحفظ أهم المتون الفقهية والنحوية كالمختصر والالفية وغيرهما بالأضافة إلى حفظ صحيح البخاري عن ظهر قلب فقد ذكر لي جدي [جد عبد الحميد بكري] الشيخ سيدي الحاج عبد القادر وغيرهم من العلماء العالمين الذين عاصرو الشيخ ودرسو عنه أنه كان يقراالبخاري مع مجموعة من الطلبة ويحضر الشيخ يستمع فما كان أحد منهم يخطىء في قراءة سند او يغير لفظاالا ويجيبه الشيخ ويعيد عليه قراءةالحديث من اوله على أخره
*** لا تزال مدرسته التي اسسها سنة 1330 هـ-1911م مستمرة في اداء مهمتها التعليمية و الإجتماعية والحمد لله
*** أجازه شيخه سيدي عبد الله البلبالي في صحيح البخاري
*** أجاز تلميذه الشيخ محمد بن الكبير في الحديث.انظر نص الإجازة في
تاريخ ومكان الوفاة:
توفي الشيخ يوم الجمعة 16 شوال سنة 1370هـ الموافق لـ 20 جويلية 1950 م، وصلى عليه القاضي الفاضل وصديق زمانه الحاج محمد بن عبد الكريم بن عبد الحق، وهو الذي قام على تغسيله والصلاة عليه، وأرخ لوفاته
مواضيع مماثلة
» محمد العالم بن أحمد المطارفي المكنى بأبي عبد الله
» عبد القادر بن أحمد ديدي
» البركة بن أحمد ديدي البكري
» البكري بن محمد العالم بن محمد الجزولي
» أحمد البكري بن عبد القادربن أحمد ديدي البكري
» عبد القادر بن أحمد ديدي
» البركة بن أحمد ديدي البكري
» البكري بن محمد العالم بن محمد الجزولي
» أحمد البكري بن عبد القادربن أحمد ديدي البكري
الصالحين :: طلاب العلم :: العلماء :: علماء ادرار
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى