الاستغاثة والتوسل والعبادة والدعاء..
الاستغاثة والتوسل والعبادة والدعاء..
الاستغاثة والتوسل والعبادة والدعاء..
هذا ما تيسر جمعه لعبد ربه كان الله في عونه:
● التَّوسُّل والاستغاثة لفضيلة الأستاذ الكبير حجة الإسلام المرحوم الشيخ يوسف الدجوي (1287هـ - 1365هـ):
○ الأول:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1680496508851645&id=100006739351796
○ الثاني:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1680499008851395&id=100006739351796
○ الثالث:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1680502688851027&id=100006739351796
● مُهِمٌّ جِدًّا فِي بَيَانِ مَعْنَى العِبَادَةِ شَرْعًا وَفَسَادِ هَذَا المَعْنَى عِنْدَ أَدْعِيَاءِ السَّلَفِيَّةِ المُسْتَبِيحِينَ لِدِمَاءِ وَأَمْوَالِ الْأَبْرِيَاءِ مِنَ المُسْلِمِينَ؟!:
○ الأول:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1919097344991559&id=100006739351796
○ الثاني:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1919223078312319&id=100006739351796
● لَيْسَ كُلّ تَعْظِيمٍ لِشَيْءٍ عِبَادَة لَهُ شَرْعًا حَتَّى يَكُونَ: شِرْكًا؟!:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1919195401648420&id=100006739351796
● ضابط العبادة: متى تكون الاستغاثة بالمخلوق عبادة شركية؟!:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2002316603336299&id=100006739351796
● الفهم المغلوط لضابط العبادة عند مؤسس الوهابية ابن عبد الوهاب:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2002138103354149&id=100006739351796
● متى يكون طلب الضر والنفع من المخلوق عبادة لغير الله؟!:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1998407493727210&id=100006739351796
● إهمال مشايخ الجمعية "الباديسية" للنية في مسألة الاستغاثة:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2401572830077339&id=100006739351796
● طلب النفع من المخلوق:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2415080408726581&id=100006739351796
● الاستغاثة على سبيل السببية:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2200091416892149&id=100006739351796
● الاستغاثة من باب الأخذ بالأسباب لا تستوجب الحكم على فاعلها بالشرك الأكبر بل أقصى ما يقال عنه -من باب التنزل- أنه أخطأ في الأخذ بالأسباب فقط:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2004694983098461&id=100006739351796
● طلب الشفاعة من المقبور على سبيل توسطه بالدعاء عند الله:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1998467697054523&id=100006739351796
● طلب ما لا يقدر عليه إلا الله عادة من المخلوق:
○ تقرير العلامة سلامة العزامي القضاعي:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1914072572160703&id=100006739351796
○ تقرير آخر للعلامة سلامة العزامي القضاعي:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1912388075662486&id=100006739351796
○ طَلَبُ مَا لاَ يَقْدِرُ عَلَيْهِ إِلاَّ الله مِنَ الأَنْبِيَاءِ وَالْأَوْلِيَاءِ عَلَى سَبِيلِ الكَرَامَةِ مَعَ اعْتِقَاد أَنَّ الله هُوَ الفَاعِل الحَقِيقي لَيْسَ: ((شِرْكًا!)) كَمَا (يُثَرْثِرُ!) الوَهَّابِيَّة!..قول: "يا نبي الله اشفني"...الخ:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1914168662151094&id=100006739351796
○ تقرير العلامة محمد العربي بن التباني السطيفي:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1911871109047516&id=100006739351796
○ https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2720199564881329&id=100006739351796
○ https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2202828849951739&id=100006739351796
● الفارق بين إسناد الفعل إلى الله وإلى الخلق:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2469978593236762&id=100006739351796
● الأصل في عبارات المسلم اعتقاد التوحيد لا الشرك:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2470652936502661&id=100006739351796
● من فقه خوارج العصر الوهابية الحكم بِإِكْفَارِ المُتَوَسِّلِينَ بِالْأَوْلِيَاءِ وَالْصَّالِحِينَ انْطِلاَقًا مِنْ ظاهر عِبَارَاتٍ موهمة لَهَا فِي مَهْيَعِ العُرْفِ اللُّغَوِي مِنْ المُتَّسَعِ وَالمَحَامِلِ السَّلِيمَةِ مَا يُغْنِي عَنْ حِكَايَتِهِ:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2001072573460702&id=100006739351796
● ومن العجيب أنك تقول: "أشبعني الخبز" ولا يجد المبتدعة في أنفسهم حرجا من ذلك فإذا قلت: "نفعني الولي الفلاني" هاجوا عليك؟!:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1912331289001498&id=100006739351796
● نِدَاء غَيْر الله وَجَهَلَة الوَهَّابِيَّة!:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1912308269003800&id=100006739351796
● رَأَيْتُ بَعْض مَنْ يَشْتَهِي إِكْفَار الْأَبْرِيَاء مِنْ الْعَوَامِ وَالْطَّغَامِ المُعَظِّمِينَ لِأَمْرِ الْأَوْلِيَاءِ الْصَّالِحِينَ يُعَضِّدُ شَطَطَهُ فِي أَحْكَامِهِ الزَّائِفَةِ هَذِهِ بِذِكْرِ بَعْضِ الْأُحْجِيَاتِ كَقَوْلِهِم بِأَنَّ هَؤُلاَءِ الْمَسَاكِين قَدْ يَحْلِفُونَ بِالله كَذِبًا وَلَكِنَّهُم لاَ يَجْرُؤُونَ عَلَى فِعْلِ ذَلِكَ فِي الْحَلْفِ بِالْأَوْلِيَاءِ الَّذِينَ يُعَظِّمُونَهُم؟!:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2001922763375683&id=100006739351796
● قَالَ الْوَهَّابِي: لاَ حَرَجَ فِي الطَّلَبِ مِنْ الحَيِّ الْحَاضِر فِيمَا يَقْدِر عَلَيْهِ، وَالطَّلَبُ مِنْ الحَيِّ الحَاضِرِ مَا لاَ يَقْدِر عَلَيْهِ إِلاَّ الله كَالطَّلَب مِنْ المَيِّتِ: شِركٌ أَكْبَر! مُبِيحٌ لِلْدَّمِ والْمَالِ؟!:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2005605393007420&id=100006739351796
● انتفاع الحي ببركة دعاء الميت:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2008623309372295&id=100006739351796
● اعْتِمَاد أَيِمَّة الإِسْلاَم نِيَّة اعْتِقَاد الْرُّبُوبِيَّة وَالْأُلُوهِيَّة فِي تَحْرِيرِ مِثْل هَذِهِ الْمَسَائِل الْخَطِيرَة عَلَى عَكْسِ فِقْهِ خَوَارِج الْعَصْر:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2010967755804517&id=100006739351796
● رد تقرير الشيخ ابن باديس حول مسألة الاستغاثة:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2472758589625429&id=100006739351796
● الرد على مشايخ الجمعية الباديسية في دعواهم القائلة: ((وَإِذَا كَانَ الْـمَطْلُوبُ لاَ يَقْدِرُ عَلَيْهِ إلَّا مَنْ لَهُ قُوَّةٌ غَيْبِيَّةٌ، وَهُوَ فَوْقَ الْأَسْبَابِ الْعَادِيَّةِ؛ كَانَ الْطَّلَبُ عِبَادَةً تَخْتَصُّ بِاللهِ تَعَالَى، وَيَكُون طَلَب غَيْره حِيْنَئِذٍ شِرْكًا بِاللهِ)):
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2464284870472801&id=100006739351796
● الاستغاثة والتوسل والتبرك مذهب علماء الجزائر:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1908853006015993&id=100006739351796
● تَقْرِيرَاتُ جَمْعِيَّةِ الْعُلَمَاء الْـمُسْلِمِيْنَ الْـجَزَائِرِيِّينَ "الْبَادِيْسِيَّةِ" فِي الاِسْتِغَاثَةِ وَالْتَّبَرُّكِ وَالْتَّوَسُّلِ بِالْأَوْلِيَاءِ وَالْصَّالِحِيْنَ وَمَا يَجْرِي مَجْرَاهُ مِن مَسَائِل الْخِلَافِ الْفَيْصَلِيَّةِ مَعَ الْزَّوَايَا الْـمُحَافِظَةِ وَالْطُّرُقِيَّةِ [[يسر الله إتمامه]]:
○ الأول:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2091956837705608&id=100006739351796
○ الثاني:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2205776692990288&id=100006739351796
○ الثالث:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2206727866228504&id=100006739351796
○ الرابع:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2211125182455439&id=100006739351796
=================
● أَيُسْتَحْسَنُ التَّوَسُّل إِلَى اللهِ بِآثَارِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ مِنْ ذَوَاتِ (الْجَمَادَاتِ!) لِطَلَبِ الشِّفَاءِ، وَيُسْتَبْشَعُ التَّوَسُّل إِلَيْهِ تَعَالَى بِذَاتِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ الشَّرِيفَةِ؟!:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2005888249645801&id=100006739351796
● إِذَا كَانَ الصَّحَابَة رِضْوَان الله عَلَيْهِم يَسْتَنْزِلُونَ شِفَاء الله بِالتَّوَسُّلِ إِلَيْهِ سُبْحَانَهُ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِم بِمَا ادَّخَرُوهَا مِنْ آثَارِهِ الشَّرِيفَةِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم فَمَا بَالُكَ فِي التَّوَسُّلِ
(بذاته!) الشَّرِيفَةِ وهو في قبره:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2005109053057054&id=100006739351796
● استدلال الشَّيخ مبارك الميلي بحديث استسقاء الفاروق عمر بالعبَّاس عليه السلام لأجل منع التوسل؟!:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2473677389533549&id=100006739351796
● قَالَ الْتَّيْمِي الْوَهَّابِي: التَّوَسُل بِذَوَاتِ الأَنْبِيَاءِ وَالْصَّالِحِينَ بِدْعَةٌ وَوَسْيلَةٌ إِلَى الشِّرْكِ...فَلَوْ كَانَ التَّوَسُّل بِهِمْ جَائِزاً لَـمَا عَدَلَ عَنْهُ الْفَارُوق عُمَر رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ وَتَوَسَّلَ بِـ: (دُعَاءِ!) الأَحْيَاءِ؟!:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2006006086300684&id=100006739351796
================
● وَإِنِّي أَتَحَدَّى كُلَّ مَن يَقَولُ: "إِنَّ النَّاسَ يَعْبُدُونَ أَحْبَابَ رَبّنَا" أَن يَأْتُوا بِمِثَالٍ وَاحِدٍ فَقَط مِنَ الـمُؤْمِنِينَ يَعْتَقِدُ فِي نَبِيٍّ أَو وَلِيٍّ أَنَّ لَهُ نِهَايَة الإِنْعَام وَالإِحْسَان وَبِيَدِهِ الأَمْر كُلُّهُ وَبِنَاءً عَلَى هَذَا الاعْتِقَاد يَخْضَعُ لَهُ الخُضُوعَ كُلَّهُ وَيَتَقَرَّبُ إِلَيْهِ بِشَيْءٍ مِنَ العِبَادَات:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2469207319980556&id=100006739351796
● وَإِنْ لاَبَسَ زِيَارَة بَعْض الْعَامَّة أَوْ تَوَسُّلَهُ شَيْءٌ مِنَ الْبِدَعِ، فَالْوَاجِبُ عَلَى الْعَالِمِ أَنْ يُرْشِدهُ إلَى الْسُّنَّةِ بِرِفْقٍ، لاَ أَنْ يَرْمِيهِ بِالْشِّرْكِ وَيَسْتَبِيحَ مَاله وَدَمه!:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1892496717651622&id=100006739351796
● هل صحيح أن عوام أمة التوحيد المرحومة يعتقدون الربوبية والألوهية في الأولياء الصالحين كما يدعي المكفرة خوارج العصر الوهابية وأدعياء السلفية؟!:
○ قصة الشيخ محمد عبده مع المرأة التي زارت مقام السيد البدوي:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2465298603704761&id=100006739351796
○ وذكر القصة أيضا الشيخ القليوبي مع اختلاف لا يضر: "قصّة الشيخ محمّد عبده مع الـمرأة الأمّيَّة في معهد طنطا!":
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1625818384319458&id=100006739351796
● مراتب الشرك:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2803027633265188&id=100006739351796
================
● خلط مؤسس الوهابية ابن عبد الوهاب بين "دعاء العبادة" و"دعاء المسألة"، واعتماده الضابط المغلوط: "طلب ما لا يقدر عليه إلا الله" لإكفار الأبرياء:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2002709446630348&id=100006739351796
● تقسيم التوحيد المخترع عند مؤسس الوهابية ذريعة لإكفار الأبرياء:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2003131063254853&id=100006739351796
● دَعْوَى مُؤَسِّسُ الْـحَرَكَةِ الْوَهَّابِيَّةِ مُحَمَّد بْن عَبْد الوَهَّابِ (1115هـ-1206هـ) بِأَنَّ صَنَادِيد الشِّرْكِ كَانُوا يُوَحِّدُونَ البَارِي فِي رُبُوبِيَّتِهِ وَأَفْعَالِهِ تَوْحِيداً (كَامِلاً!) غَيْرَ مَنْقُوصٍ وَلاَ يَشُوبهُ شِرْكٌ بِأَيِّ وَجْهٍ مِنْ الْوُجُوهِ فِرْيَةٌ بِلاَ مِرْيةٍ؟!:
○ https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2005436376357655&id=100006739351796
○ https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2011192912448668&id=100006739351796
=========
● كبار أيمة الإسلام وحفاظ الحديث كانوا من (عبدة القبور!) ودعاة (الشرك الأكبر!) حسب "الوهابية" ومن تبعهم من "الباديسية" عندنا؟!:
○ الإمام مالك وتلميذه ابن القاسم والحافظ ابن عبد البر والقاضي ابن رشد الجد..ابْنُ الْقَاسِم، عَنْ مَالِكٍ: "بَلَغَنِي عَنْ قَبْرِ_أَبِي_أَيُّوب [الأَنْصَارِي] أَنَّ الْرُّومَ يَسْتَصِحُّونَ بِهِ وَيَسْتَسْقُون":
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2009333372634622&id=100006739351796
○ الْحَافِظ ابْنُ أَبِي عَاصِمٍ (ت:287هـ) وَمَشَايِخه، وَالْحَافِظ أَبُو نُعَيْمٍ الْأَصْبَهَانِيُّ (ت:430هـ) صَاحِبُ التَّوَالِيف الـمَشْهُورَة:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2489970314570923&id=100006739351796
○ الْإِمَامُ الـمُفَسِّرُ الطَّبَرِيُّ (ت:310هـ):
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2418679708366651&id=100006739351796
○ الْحَافِظ الطَّبَرَانِي (ت:360هـ) صَاحِبُ الْمَعَاجِمِ الثَّلَاثَةِ، وَالْحَافِظ أَبُو بَكْرٍ ابْنُ الْمُقْرِئِ (ت:381هـ) صَاحِبُ الْمُعْجَمِ وَالرِّحْلَةِ الْوَاسِعَةِ، وَالْحَافِظ أَبُو الشَّيْخ الْحَافِظُ الْأَصْبَهَانِي (ت:369هـ) صَاحِبُ التَّصَانِيفِ، وَحَافِظ الْعِرَاق ابْن الْجُوزِي (ت:597هـ)، وَالْحَافِظ الذَّهَبِي (ت:748هـ):
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2411987289035893&id=100006739351796
○ الْحَافِظ الْـمَشْهُور أَبُو عَلِيٍّ النَّيْسَابُوْرِي (ت:349هـ)، وَتِلْمِيذه الْحَافِظ أَبُو عَبْد الله الْحَاكِم النَّيْسَابُوْرِي (ت:405هـ) صَاحِب "الْـمُسْتَدْرَك عَلَى الصَّحِيحَيْن"، وَحَافِظ الدُّنْيَا ابْن حَجَر الْعَسْقَلَانِي (ت:852هـ)، وَالْحَافِظ الذَّهَبِي (ت:748هـ):
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2407534556147833&id=100006739351796
○ الْحَافِظ أَبُو الْحَسَن النَّيْسَابُوْرِي (ت:366هـ)، وَالْحَافِظ أَبُو عَبْد الله الْحَاكِم النَّيْسَابُوْرِي (ت:405هـ) صَاحِب "الْـمُسْتَدْرَك عَلَى الصَّحِيحَيْن"، وَالْحَافِظ الذَّهَبِي (ت:748هـ):
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2408260356075253&id=100006739351796
○ الحافظ السلفي:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2489784657922822&id=100006739351796
○ الْحَافِظ عَبْدُ الغَافِرِ بنُ إِسْمَاعِيْلَ الْفَارِسِي، وَالْحَافِظ ابْن عَسَاكِر، وَقَاضِي الْقُضَاةِ شَمْسُ الدِّينِ ابْنِ خَلِّكَانَ الْإِرْبِلِيُّ الشَّافِعِيُّ، وَالْحَافِظ الذَّهَبِي:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2458517011049587&id=100006739351796
○ الإمام الفقيه الشَّافعي محمّد بن يوسف بن عبد الله بن محمود الـجَزَرِي والفقيه الـحنبلي نجم الدّين الطُّوفـي:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1664754353759194&id=100006739351796
○ الْإِمَامُ الْعَلَّامَةُ الْحَافِظُ الْفَقِيهُ سِرَاجُ الدِّين الْـمَعْرُوف بِابْنِ الْـمُلَقِّن (ت:804هـ):
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2413443632223592&id=100006739351796
○ القاضي ابن العربي المالكي من دعاة الشرك الأكبر وفق منظور الباديسية!:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2829679160600035&id=100006739351796
● وينظر أيضا للفائدة:
○ سلسلة عَوَاقِب تَطْبِيق الْنَّظَرِيَّة الْوَهَّابِيَّة فِي الْتَّكْفِير"؟!:
https://www.facebook.com/yacine.ben.rabie/posts/1682728425295120
• الاستعاذة بمخلوق:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2909403475960936&id=100006739351796
• "أتوب إلى وإلى رسوله":
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2908022732765677&id=100006739351796
• الاستغاثة وتناقض ابن تيمية فيها:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2907246839509933&id=100006739351796
• أتقرب به إلى الله وإلى رسوله:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2910828112485139&id=100006739351796
هذا ما تيسر جمعه لعبد ربه كان الله في عونه:
● التَّوسُّل والاستغاثة لفضيلة الأستاذ الكبير حجة الإسلام المرحوم الشيخ يوسف الدجوي (1287هـ - 1365هـ):
○ الأول:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1680496508851645&id=100006739351796
○ الثاني:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1680499008851395&id=100006739351796
○ الثالث:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1680502688851027&id=100006739351796
● مُهِمٌّ جِدًّا فِي بَيَانِ مَعْنَى العِبَادَةِ شَرْعًا وَفَسَادِ هَذَا المَعْنَى عِنْدَ أَدْعِيَاءِ السَّلَفِيَّةِ المُسْتَبِيحِينَ لِدِمَاءِ وَأَمْوَالِ الْأَبْرِيَاءِ مِنَ المُسْلِمِينَ؟!:
○ الأول:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1919097344991559&id=100006739351796
○ الثاني:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1919223078312319&id=100006739351796
● لَيْسَ كُلّ تَعْظِيمٍ لِشَيْءٍ عِبَادَة لَهُ شَرْعًا حَتَّى يَكُونَ: شِرْكًا؟!:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1919195401648420&id=100006739351796
● ضابط العبادة: متى تكون الاستغاثة بالمخلوق عبادة شركية؟!:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2002316603336299&id=100006739351796
● الفهم المغلوط لضابط العبادة عند مؤسس الوهابية ابن عبد الوهاب:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2002138103354149&id=100006739351796
● متى يكون طلب الضر والنفع من المخلوق عبادة لغير الله؟!:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1998407493727210&id=100006739351796
● إهمال مشايخ الجمعية "الباديسية" للنية في مسألة الاستغاثة:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2401572830077339&id=100006739351796
● طلب النفع من المخلوق:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2415080408726581&id=100006739351796
● الاستغاثة على سبيل السببية:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2200091416892149&id=100006739351796
● الاستغاثة من باب الأخذ بالأسباب لا تستوجب الحكم على فاعلها بالشرك الأكبر بل أقصى ما يقال عنه -من باب التنزل- أنه أخطأ في الأخذ بالأسباب فقط:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2004694983098461&id=100006739351796
● طلب الشفاعة من المقبور على سبيل توسطه بالدعاء عند الله:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1998467697054523&id=100006739351796
● طلب ما لا يقدر عليه إلا الله عادة من المخلوق:
○ تقرير العلامة سلامة العزامي القضاعي:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1914072572160703&id=100006739351796
○ تقرير آخر للعلامة سلامة العزامي القضاعي:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1912388075662486&id=100006739351796
○ طَلَبُ مَا لاَ يَقْدِرُ عَلَيْهِ إِلاَّ الله مِنَ الأَنْبِيَاءِ وَالْأَوْلِيَاءِ عَلَى سَبِيلِ الكَرَامَةِ مَعَ اعْتِقَاد أَنَّ الله هُوَ الفَاعِل الحَقِيقي لَيْسَ: ((شِرْكًا!)) كَمَا (يُثَرْثِرُ!) الوَهَّابِيَّة!..قول: "يا نبي الله اشفني"...الخ:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1914168662151094&id=100006739351796
○ تقرير العلامة محمد العربي بن التباني السطيفي:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1911871109047516&id=100006739351796
○ https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2720199564881329&id=100006739351796
○ https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2202828849951739&id=100006739351796
● الفارق بين إسناد الفعل إلى الله وإلى الخلق:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2469978593236762&id=100006739351796
● الأصل في عبارات المسلم اعتقاد التوحيد لا الشرك:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2470652936502661&id=100006739351796
● من فقه خوارج العصر الوهابية الحكم بِإِكْفَارِ المُتَوَسِّلِينَ بِالْأَوْلِيَاءِ وَالْصَّالِحِينَ انْطِلاَقًا مِنْ ظاهر عِبَارَاتٍ موهمة لَهَا فِي مَهْيَعِ العُرْفِ اللُّغَوِي مِنْ المُتَّسَعِ وَالمَحَامِلِ السَّلِيمَةِ مَا يُغْنِي عَنْ حِكَايَتِهِ:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2001072573460702&id=100006739351796
● ومن العجيب أنك تقول: "أشبعني الخبز" ولا يجد المبتدعة في أنفسهم حرجا من ذلك فإذا قلت: "نفعني الولي الفلاني" هاجوا عليك؟!:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1912331289001498&id=100006739351796
● نِدَاء غَيْر الله وَجَهَلَة الوَهَّابِيَّة!:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1912308269003800&id=100006739351796
● رَأَيْتُ بَعْض مَنْ يَشْتَهِي إِكْفَار الْأَبْرِيَاء مِنْ الْعَوَامِ وَالْطَّغَامِ المُعَظِّمِينَ لِأَمْرِ الْأَوْلِيَاءِ الْصَّالِحِينَ يُعَضِّدُ شَطَطَهُ فِي أَحْكَامِهِ الزَّائِفَةِ هَذِهِ بِذِكْرِ بَعْضِ الْأُحْجِيَاتِ كَقَوْلِهِم بِأَنَّ هَؤُلاَءِ الْمَسَاكِين قَدْ يَحْلِفُونَ بِالله كَذِبًا وَلَكِنَّهُم لاَ يَجْرُؤُونَ عَلَى فِعْلِ ذَلِكَ فِي الْحَلْفِ بِالْأَوْلِيَاءِ الَّذِينَ يُعَظِّمُونَهُم؟!:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2001922763375683&id=100006739351796
● قَالَ الْوَهَّابِي: لاَ حَرَجَ فِي الطَّلَبِ مِنْ الحَيِّ الْحَاضِر فِيمَا يَقْدِر عَلَيْهِ، وَالطَّلَبُ مِنْ الحَيِّ الحَاضِرِ مَا لاَ يَقْدِر عَلَيْهِ إِلاَّ الله كَالطَّلَب مِنْ المَيِّتِ: شِركٌ أَكْبَر! مُبِيحٌ لِلْدَّمِ والْمَالِ؟!:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2005605393007420&id=100006739351796
● انتفاع الحي ببركة دعاء الميت:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2008623309372295&id=100006739351796
● اعْتِمَاد أَيِمَّة الإِسْلاَم نِيَّة اعْتِقَاد الْرُّبُوبِيَّة وَالْأُلُوهِيَّة فِي تَحْرِيرِ مِثْل هَذِهِ الْمَسَائِل الْخَطِيرَة عَلَى عَكْسِ فِقْهِ خَوَارِج الْعَصْر:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2010967755804517&id=100006739351796
● رد تقرير الشيخ ابن باديس حول مسألة الاستغاثة:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2472758589625429&id=100006739351796
● الرد على مشايخ الجمعية الباديسية في دعواهم القائلة: ((وَإِذَا كَانَ الْـمَطْلُوبُ لاَ يَقْدِرُ عَلَيْهِ إلَّا مَنْ لَهُ قُوَّةٌ غَيْبِيَّةٌ، وَهُوَ فَوْقَ الْأَسْبَابِ الْعَادِيَّةِ؛ كَانَ الْطَّلَبُ عِبَادَةً تَخْتَصُّ بِاللهِ تَعَالَى، وَيَكُون طَلَب غَيْره حِيْنَئِذٍ شِرْكًا بِاللهِ)):
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2464284870472801&id=100006739351796
● الاستغاثة والتوسل والتبرك مذهب علماء الجزائر:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1908853006015993&id=100006739351796
● تَقْرِيرَاتُ جَمْعِيَّةِ الْعُلَمَاء الْـمُسْلِمِيْنَ الْـجَزَائِرِيِّينَ "الْبَادِيْسِيَّةِ" فِي الاِسْتِغَاثَةِ وَالْتَّبَرُّكِ وَالْتَّوَسُّلِ بِالْأَوْلِيَاءِ وَالْصَّالِحِيْنَ وَمَا يَجْرِي مَجْرَاهُ مِن مَسَائِل الْخِلَافِ الْفَيْصَلِيَّةِ مَعَ الْزَّوَايَا الْـمُحَافِظَةِ وَالْطُّرُقِيَّةِ [[يسر الله إتمامه]]:
○ الأول:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2091956837705608&id=100006739351796
○ الثاني:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2205776692990288&id=100006739351796
○ الثالث:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2206727866228504&id=100006739351796
○ الرابع:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2211125182455439&id=100006739351796
=================
● أَيُسْتَحْسَنُ التَّوَسُّل إِلَى اللهِ بِآثَارِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ مِنْ ذَوَاتِ (الْجَمَادَاتِ!) لِطَلَبِ الشِّفَاءِ، وَيُسْتَبْشَعُ التَّوَسُّل إِلَيْهِ تَعَالَى بِذَاتِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ الشَّرِيفَةِ؟!:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2005888249645801&id=100006739351796
● إِذَا كَانَ الصَّحَابَة رِضْوَان الله عَلَيْهِم يَسْتَنْزِلُونَ شِفَاء الله بِالتَّوَسُّلِ إِلَيْهِ سُبْحَانَهُ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِهِم بِمَا ادَّخَرُوهَا مِنْ آثَارِهِ الشَّرِيفَةِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم فَمَا بَالُكَ فِي التَّوَسُّلِ
(بذاته!) الشَّرِيفَةِ وهو في قبره:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2005109053057054&id=100006739351796
● استدلال الشَّيخ مبارك الميلي بحديث استسقاء الفاروق عمر بالعبَّاس عليه السلام لأجل منع التوسل؟!:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2473677389533549&id=100006739351796
● قَالَ الْتَّيْمِي الْوَهَّابِي: التَّوَسُل بِذَوَاتِ الأَنْبِيَاءِ وَالْصَّالِحِينَ بِدْعَةٌ وَوَسْيلَةٌ إِلَى الشِّرْكِ...فَلَوْ كَانَ التَّوَسُّل بِهِمْ جَائِزاً لَـمَا عَدَلَ عَنْهُ الْفَارُوق عُمَر رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ وَتَوَسَّلَ بِـ: (دُعَاءِ!) الأَحْيَاءِ؟!:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2006006086300684&id=100006739351796
================
● وَإِنِّي أَتَحَدَّى كُلَّ مَن يَقَولُ: "إِنَّ النَّاسَ يَعْبُدُونَ أَحْبَابَ رَبّنَا" أَن يَأْتُوا بِمِثَالٍ وَاحِدٍ فَقَط مِنَ الـمُؤْمِنِينَ يَعْتَقِدُ فِي نَبِيٍّ أَو وَلِيٍّ أَنَّ لَهُ نِهَايَة الإِنْعَام وَالإِحْسَان وَبِيَدِهِ الأَمْر كُلُّهُ وَبِنَاءً عَلَى هَذَا الاعْتِقَاد يَخْضَعُ لَهُ الخُضُوعَ كُلَّهُ وَيَتَقَرَّبُ إِلَيْهِ بِشَيْءٍ مِنَ العِبَادَات:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2469207319980556&id=100006739351796
● وَإِنْ لاَبَسَ زِيَارَة بَعْض الْعَامَّة أَوْ تَوَسُّلَهُ شَيْءٌ مِنَ الْبِدَعِ، فَالْوَاجِبُ عَلَى الْعَالِمِ أَنْ يُرْشِدهُ إلَى الْسُّنَّةِ بِرِفْقٍ، لاَ أَنْ يَرْمِيهِ بِالْشِّرْكِ وَيَسْتَبِيحَ مَاله وَدَمه!:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1892496717651622&id=100006739351796
● هل صحيح أن عوام أمة التوحيد المرحومة يعتقدون الربوبية والألوهية في الأولياء الصالحين كما يدعي المكفرة خوارج العصر الوهابية وأدعياء السلفية؟!:
○ قصة الشيخ محمد عبده مع المرأة التي زارت مقام السيد البدوي:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2465298603704761&id=100006739351796
○ وذكر القصة أيضا الشيخ القليوبي مع اختلاف لا يضر: "قصّة الشيخ محمّد عبده مع الـمرأة الأمّيَّة في معهد طنطا!":
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1625818384319458&id=100006739351796
● مراتب الشرك:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2803027633265188&id=100006739351796
================
● خلط مؤسس الوهابية ابن عبد الوهاب بين "دعاء العبادة" و"دعاء المسألة"، واعتماده الضابط المغلوط: "طلب ما لا يقدر عليه إلا الله" لإكفار الأبرياء:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2002709446630348&id=100006739351796
● تقسيم التوحيد المخترع عند مؤسس الوهابية ذريعة لإكفار الأبرياء:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2003131063254853&id=100006739351796
● دَعْوَى مُؤَسِّسُ الْـحَرَكَةِ الْوَهَّابِيَّةِ مُحَمَّد بْن عَبْد الوَهَّابِ (1115هـ-1206هـ) بِأَنَّ صَنَادِيد الشِّرْكِ كَانُوا يُوَحِّدُونَ البَارِي فِي رُبُوبِيَّتِهِ وَأَفْعَالِهِ تَوْحِيداً (كَامِلاً!) غَيْرَ مَنْقُوصٍ وَلاَ يَشُوبهُ شِرْكٌ بِأَيِّ وَجْهٍ مِنْ الْوُجُوهِ فِرْيَةٌ بِلاَ مِرْيةٍ؟!:
○ https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2005436376357655&id=100006739351796
○ https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2011192912448668&id=100006739351796
=========
● كبار أيمة الإسلام وحفاظ الحديث كانوا من (عبدة القبور!) ودعاة (الشرك الأكبر!) حسب "الوهابية" ومن تبعهم من "الباديسية" عندنا؟!:
○ الإمام مالك وتلميذه ابن القاسم والحافظ ابن عبد البر والقاضي ابن رشد الجد..ابْنُ الْقَاسِم، عَنْ مَالِكٍ: "بَلَغَنِي عَنْ قَبْرِ_أَبِي_أَيُّوب [الأَنْصَارِي] أَنَّ الْرُّومَ يَسْتَصِحُّونَ بِهِ وَيَسْتَسْقُون":
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2009333372634622&id=100006739351796
○ الْحَافِظ ابْنُ أَبِي عَاصِمٍ (ت:287هـ) وَمَشَايِخه، وَالْحَافِظ أَبُو نُعَيْمٍ الْأَصْبَهَانِيُّ (ت:430هـ) صَاحِبُ التَّوَالِيف الـمَشْهُورَة:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2489970314570923&id=100006739351796
○ الْإِمَامُ الـمُفَسِّرُ الطَّبَرِيُّ (ت:310هـ):
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2418679708366651&id=100006739351796
○ الْحَافِظ الطَّبَرَانِي (ت:360هـ) صَاحِبُ الْمَعَاجِمِ الثَّلَاثَةِ، وَالْحَافِظ أَبُو بَكْرٍ ابْنُ الْمُقْرِئِ (ت:381هـ) صَاحِبُ الْمُعْجَمِ وَالرِّحْلَةِ الْوَاسِعَةِ، وَالْحَافِظ أَبُو الشَّيْخ الْحَافِظُ الْأَصْبَهَانِي (ت:369هـ) صَاحِبُ التَّصَانِيفِ، وَحَافِظ الْعِرَاق ابْن الْجُوزِي (ت:597هـ)، وَالْحَافِظ الذَّهَبِي (ت:748هـ):
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2411987289035893&id=100006739351796
○ الْحَافِظ الْـمَشْهُور أَبُو عَلِيٍّ النَّيْسَابُوْرِي (ت:349هـ)، وَتِلْمِيذه الْحَافِظ أَبُو عَبْد الله الْحَاكِم النَّيْسَابُوْرِي (ت:405هـ) صَاحِب "الْـمُسْتَدْرَك عَلَى الصَّحِيحَيْن"، وَحَافِظ الدُّنْيَا ابْن حَجَر الْعَسْقَلَانِي (ت:852هـ)، وَالْحَافِظ الذَّهَبِي (ت:748هـ):
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2407534556147833&id=100006739351796
○ الْحَافِظ أَبُو الْحَسَن النَّيْسَابُوْرِي (ت:366هـ)، وَالْحَافِظ أَبُو عَبْد الله الْحَاكِم النَّيْسَابُوْرِي (ت:405هـ) صَاحِب "الْـمُسْتَدْرَك عَلَى الصَّحِيحَيْن"، وَالْحَافِظ الذَّهَبِي (ت:748هـ):
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2408260356075253&id=100006739351796
○ الحافظ السلفي:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2489784657922822&id=100006739351796
○ الْحَافِظ عَبْدُ الغَافِرِ بنُ إِسْمَاعِيْلَ الْفَارِسِي، وَالْحَافِظ ابْن عَسَاكِر، وَقَاضِي الْقُضَاةِ شَمْسُ الدِّينِ ابْنِ خَلِّكَانَ الْإِرْبِلِيُّ الشَّافِعِيُّ، وَالْحَافِظ الذَّهَبِي:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2458517011049587&id=100006739351796
○ الإمام الفقيه الشَّافعي محمّد بن يوسف بن عبد الله بن محمود الـجَزَرِي والفقيه الـحنبلي نجم الدّين الطُّوفـي:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1664754353759194&id=100006739351796
○ الْإِمَامُ الْعَلَّامَةُ الْحَافِظُ الْفَقِيهُ سِرَاجُ الدِّين الْـمَعْرُوف بِابْنِ الْـمُلَقِّن (ت:804هـ):
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2413443632223592&id=100006739351796
○ القاضي ابن العربي المالكي من دعاة الشرك الأكبر وفق منظور الباديسية!:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2829679160600035&id=100006739351796
● وينظر أيضا للفائدة:
○ سلسلة عَوَاقِب تَطْبِيق الْنَّظَرِيَّة الْوَهَّابِيَّة فِي الْتَّكْفِير"؟!:
https://www.facebook.com/yacine.ben.rabie/posts/1682728425295120
• الاستعاذة بمخلوق:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2909403475960936&id=100006739351796
• "أتوب إلى وإلى رسوله":
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2908022732765677&id=100006739351796
• الاستغاثة وتناقض ابن تيمية فيها:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2907246839509933&id=100006739351796
• أتقرب به إلى الله وإلى رسوله:
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2910828112485139&id=100006739351796
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى