محمد البكري بن عبد الكريم
الصالحين :: طلاب العلم :: العلماء :: علماء ادرار
صفحة 1 من اصل 1
محمد البكري بن عبد الكريم
محمد البكري بن عبد الكريم الملقب بأبي المواهب المريني التّمنطيطي
المتوفى (1133هـ-1720م)
اسمه ونسبه:
محمّد البكري بن عبد الكريم بن امَحمد بن أبي محمد بن أحمد بن ميمون بن عمرو المريني التمنطيطي أبو المواهب.
تحليته:
***الشيخ الإمام، العالم الهمام، السيد الرّبّاني، العالم النّوراني، تاج الدين أبو المواهب، كان -رحمه الله- شيخا عارفا عالما، متفَنِّنا في علوم شتّى، قاضي الصّحراء، وحامل لواء المحجّة الغرّاء.
تاريخ ومكان الميلاد:
ولد في اليوم السابع عشر من رمضان عام 1042هـ-1632م [بعد وفاة أبيه بأربعين يوما].
شيوخه:
1- محمّد بن علي النّحوي الوجروتي التّواتي، أخذ عليه النّحو.
2- سعيد قدورة بن إبراهيم الجزائري.
3- محمد بن عمر البداوي، أخذ عنه التّصوف.
4- أخوه الحاج محمد القاضي التّواتي.
تلاميذه:
أبناؤه الأربعة وهم:
1-سيدي محمّد الصّالح.
2-والشّيخ سيدي عبد القادر.
3-والشّيخ سيدي محمّد.
4-والشيخ سيدي عبد الكريم.
5- ابن أخيه: عبد الله بن أحمد بن عبد الكريم .
6- الشّيخ التنلاني.
7- الشيخ محمد القدسي المصري.
8- سيدي ناجم.
9-محمّد إيدوعلي.
مؤلفاته:
من شعره -رحمه الله- أبيات خاطب بها سيدي محمد إدوعلي العلوي، يقول فيها:
بسمل واحمد مهللا وصلى على ****خير النبيئين بدءا تبلغ الأملا
بابُ الرضا لك مفتوح فكن شاكرا ****أودعك الله شكر من صفا عملا
ودعوة الأخ للأخ في غيبته ****مقبولة بحديث عنه قد نُقِلا
وقفات مهمة في حياته:
***أجازه شيخ الشيوخ بالدّيار المصرية الشيخ الإمام الخراشي.
***تولّى خطّة قضاء بالدّيار التواتية، قلّده إيّاها السلطان إسماعيل بن مولاي الشّريف، وفي سنة 1110هـ-1698م، قُلِّدَ قضاء الجماعة في توات وجرّارة وتيدكلت، فلم يزل قاضيا مرضيا إلى أن سار لعفو ربه.
***وكان -رحمه الله- كثير الاجتهاد، له اليد الطّولَى في كلِّ فنٍّ من فنون العلم، فصيح اللسان، رحب الجنان، طويل الباع في النّوازل، مداوم الاطلاع في الفروع والمسائل.
***تولى خطّة القضاء بالدّيار التّواتية في الدولة الإسماعيلية، ثم قلّده مولانا إسماعيل قضاء كافّة الصحراء، ثم وُشِيَ به عند السّلطان، فأمَرَ بإحضاره، فلمّا حضر بطلت حجّة الافتراء، وظهر للسّلطان من دينه وورعه وصلاحه ما لم يعهد، فنادى الوزير لا سلطان يعدِل إسماعيل، ولا قاضي يعدل البكري، وذلك لِمَا أصابه مِن الوَجْدِ الإلهي، لمشاهدة أفعال الرّجال، ونادَى السّلطان مولانا إسماعيل في ملأ مِن أهل دولته: إنّي أذِنت للقاضي سيدي البكري أنْ ينفذ الأحكام الشّرعية حيث ما كان من الإيالة المغربية.
***أخذَ طريقةَ القوم عن شيخه الولي الصّالح الرّبّاني، الشّيخ سيدي امَحمد -فتحا-بن عمر البداوي.
***وفي يوم مِن الأيّام أرسلته والدتُهُ بقفّة مملوءة مِن التين، فسار بها حتى وصل إلى السّبخة المعروفة عندنا (وهي الموجودة ما بين تمنطيط والمنصورية)، فإذا به يسمع وقع حافر فرس يتجه إليه، وكان الراكب على فرسه هو الشيخ سيدي يدر التطافي، فلم يلبث أن وصل إليه فسأله قائلا: مَن أنت ومِمَّن؟ فقال البكري: مِن عائلة أبي محمد، فقال له: مَنْ مِنْ أبناء أبي محمد ؟ فقال: ابن عبد الكريم، فنزل الرّجل عن فرسه، واغتاظ كثيرا مما رآه عليه وقال: لأذهبنّ بك إلى حيث تكون، فأخذه الشيخ سيدي يدر التطافي إلى واحدٍ مِن الذين تتلمذوا على يد أبيه، وتحديدا إلى الشيخ سيدي امحمد بن علي النّحوي الوجروتي المنشأ والتمنطيطي الأصل، في زاوية سيدي عمرو بأوقروت، فوضعه أمامه، وقال له: جئتك به لتفعل معه ما فعل معك أبوه، فأجابه الشيخ قائلا: جزاك الله عنّي وعن شيخي وعن ابن شيخي خيرا، فبالغ الشيخ في إكرامه وتقديره، وقد مكث عنده إلى أن ضرب في العلوم بسهم صائب، فمنحه الإجازة فيما أجازه فيه والدُه.
***مدحَه ابن عمّه عبد الله بن محمّد بقصيدة أورد نصّها كاملة صاحب (النبذة ص 133).
***مدحه شيخ الشّعراء، وإمام الزّاهدين، وسيّدُ العارفين، محمد البكري بن عبد الرّحمن بن الطّيب التّنلاني، بقصيدة أورد نصّها كاملة صاحب (النّبذة ص 131).
***مدحه تلميذه محمد إيدوعلي العبّاني بقصيدة أورد نصها كاملة صاحب (النّبذة ص 129).
***قال في (النّبذة): ومما وُجِد بخطِّه -رحمه الله تعالى- سلسلة نسب العصنوني: وقد ذكر هذا النَّسَبَ مترجَمُنا لَمَّا سئل عنه بمراكش أوائل رجب من عام ثمانية وتسعين وألف 1098هـ-1686م، ثم قال بعد فراغه منه: انتهى ما وجدتُّه في رقِّ جلدٍ مكتوبٍ بماء الذّهب طوله ذراعين وعرضه ذراع، ونقل فيه شهادات القضاة ممّن رأووا هذا الرّسم.
***وشهد العدول أنّه بعد تحقيق موته -عند الغُسل- يذكُر بلسان فصيح: "يا غنيّ، يا غنيّ، يا غنيّ" فأمسَكوا عن الغسل بعد الشّروع، فتكلّم شخص مِن أعلى البيت بقوله تعالى: ﴿وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ﴾ [آل عمران: 169]، وهم شهداء الأبدان فما أدراكَ مِن شُهداء القلوب"، فحقّقوا الأمر، وقيل لهم إنّ المتكلِّم هو: أبو العباس الخضر -عليه السلام- وبعد موته بمائة سنة كُسِرَ مغلاق مِن مغاليق قبره فأتوه بقصد التّسوية، ووجدوا الشيخ لم يتغيّر مِن جسمه شيء، تعبق مِن القبر رائحة المسك.
تاريخ ومكان الوفاة:
توفي قرب الزّوال من يوم الأحد 02 من ذي القعدة عام 1133هـ-1720م.
*** ذكر في النبذة ص 134: أنّه توفي -رحمه الله- يوم الجمعة. فحزنت عليه توات، وتأثر بموته العلماء العارفون.
***ومما رثاه به الشيخ العلامة الشريف مولاي أحمد بن طاهر الحسني ما نصّه:
فيا درّة الأحبار يا واقد الفكر *** ويا نخبة الأخيار سيدنا البكري
ويا مَنْ له قدْرٌ عَلِيٌّ وهِمَّةٌ *** سماويّة فوق السِّماكَيْن والنّسر
ويا مَن له سيفٌ صقيل مهنّد ****بفتك دعاوى الظّالمين ذوي المكر
ومَن بيده رمحُ حقّ مسدّد *** لنحر شرود بالأمانة ذي غدر
إليك التجأنا عصب حكم محكم **** بأمر وطال ما تلجلج في الصّدر
فلما أمرنا بالرجوع لبابكم **** تيقّنا أن العسر آل إلى اليسر
***كتب إليه القاضيان سيدي أبو مدين الفاسي، وسيدي عبد الملك بن محمد التّجفتي السجلماسي كتابا آخره أبيات نصّها:
إلى وجود الذي تُهدَى الأنام به *** أزكى سلاما وتالييه ما ذكرا
وبعد أفضل ما يدري الصّواب فلا *** تلم حبيبا حُبِيت الفكرَ قد عثرا
في علل إذا خرق الثوب الوشاة وما *** حبل الوشاة إذا ما اشتدّ فانفطرا
يا نجلَ عبدِ الكريم ذا المكارم ها*** نبراسكَ اليوم في العلوم مشتهرا
أعزّك الله في حِلٍّ وفي حضر *** وحيثُما كنتَ آمرا بِما أَمَرا
***رثاه حفيدُه عبد الحقّ بن عبد الكريم بن البكري أورد نصّها كاملة صاحب (النّبذة).
المتوفى (1133هـ-1720م)
اسمه ونسبه:
محمّد البكري بن عبد الكريم بن امَحمد بن أبي محمد بن أحمد بن ميمون بن عمرو المريني التمنطيطي أبو المواهب.
تحليته:
***الشيخ الإمام، العالم الهمام، السيد الرّبّاني، العالم النّوراني، تاج الدين أبو المواهب، كان -رحمه الله- شيخا عارفا عالما، متفَنِّنا في علوم شتّى، قاضي الصّحراء، وحامل لواء المحجّة الغرّاء.
تاريخ ومكان الميلاد:
ولد في اليوم السابع عشر من رمضان عام 1042هـ-1632م [بعد وفاة أبيه بأربعين يوما].
شيوخه:
1- محمّد بن علي النّحوي الوجروتي التّواتي، أخذ عليه النّحو.
2- سعيد قدورة بن إبراهيم الجزائري.
3- محمد بن عمر البداوي، أخذ عنه التّصوف.
4- أخوه الحاج محمد القاضي التّواتي.
تلاميذه:
أبناؤه الأربعة وهم:
1-سيدي محمّد الصّالح.
2-والشّيخ سيدي عبد القادر.
3-والشّيخ سيدي محمّد.
4-والشيخ سيدي عبد الكريم.
5- ابن أخيه: عبد الله بن أحمد بن عبد الكريم .
6- الشّيخ التنلاني.
7- الشيخ محمد القدسي المصري.
8- سيدي ناجم.
9-محمّد إيدوعلي.
مؤلفاته:
من شعره -رحمه الله- أبيات خاطب بها سيدي محمد إدوعلي العلوي، يقول فيها:
بسمل واحمد مهللا وصلى على ****خير النبيئين بدءا تبلغ الأملا
بابُ الرضا لك مفتوح فكن شاكرا ****أودعك الله شكر من صفا عملا
ودعوة الأخ للأخ في غيبته ****مقبولة بحديث عنه قد نُقِلا
وقفات مهمة في حياته:
***أجازه شيخ الشيوخ بالدّيار المصرية الشيخ الإمام الخراشي.
***تولّى خطّة قضاء بالدّيار التواتية، قلّده إيّاها السلطان إسماعيل بن مولاي الشّريف، وفي سنة 1110هـ-1698م، قُلِّدَ قضاء الجماعة في توات وجرّارة وتيدكلت، فلم يزل قاضيا مرضيا إلى أن سار لعفو ربه.
***وكان -رحمه الله- كثير الاجتهاد، له اليد الطّولَى في كلِّ فنٍّ من فنون العلم، فصيح اللسان، رحب الجنان، طويل الباع في النّوازل، مداوم الاطلاع في الفروع والمسائل.
***تولى خطّة القضاء بالدّيار التّواتية في الدولة الإسماعيلية، ثم قلّده مولانا إسماعيل قضاء كافّة الصحراء، ثم وُشِيَ به عند السّلطان، فأمَرَ بإحضاره، فلمّا حضر بطلت حجّة الافتراء، وظهر للسّلطان من دينه وورعه وصلاحه ما لم يعهد، فنادى الوزير لا سلطان يعدِل إسماعيل، ولا قاضي يعدل البكري، وذلك لِمَا أصابه مِن الوَجْدِ الإلهي، لمشاهدة أفعال الرّجال، ونادَى السّلطان مولانا إسماعيل في ملأ مِن أهل دولته: إنّي أذِنت للقاضي سيدي البكري أنْ ينفذ الأحكام الشّرعية حيث ما كان من الإيالة المغربية.
***أخذَ طريقةَ القوم عن شيخه الولي الصّالح الرّبّاني، الشّيخ سيدي امَحمد -فتحا-بن عمر البداوي.
***وفي يوم مِن الأيّام أرسلته والدتُهُ بقفّة مملوءة مِن التين، فسار بها حتى وصل إلى السّبخة المعروفة عندنا (وهي الموجودة ما بين تمنطيط والمنصورية)، فإذا به يسمع وقع حافر فرس يتجه إليه، وكان الراكب على فرسه هو الشيخ سيدي يدر التطافي، فلم يلبث أن وصل إليه فسأله قائلا: مَن أنت ومِمَّن؟ فقال البكري: مِن عائلة أبي محمد، فقال له: مَنْ مِنْ أبناء أبي محمد ؟ فقال: ابن عبد الكريم، فنزل الرّجل عن فرسه، واغتاظ كثيرا مما رآه عليه وقال: لأذهبنّ بك إلى حيث تكون، فأخذه الشيخ سيدي يدر التطافي إلى واحدٍ مِن الذين تتلمذوا على يد أبيه، وتحديدا إلى الشيخ سيدي امحمد بن علي النّحوي الوجروتي المنشأ والتمنطيطي الأصل، في زاوية سيدي عمرو بأوقروت، فوضعه أمامه، وقال له: جئتك به لتفعل معه ما فعل معك أبوه، فأجابه الشيخ قائلا: جزاك الله عنّي وعن شيخي وعن ابن شيخي خيرا، فبالغ الشيخ في إكرامه وتقديره، وقد مكث عنده إلى أن ضرب في العلوم بسهم صائب، فمنحه الإجازة فيما أجازه فيه والدُه.
***مدحَه ابن عمّه عبد الله بن محمّد بقصيدة أورد نصّها كاملة صاحب (النبذة ص 133).
***مدحه شيخ الشّعراء، وإمام الزّاهدين، وسيّدُ العارفين، محمد البكري بن عبد الرّحمن بن الطّيب التّنلاني، بقصيدة أورد نصّها كاملة صاحب (النّبذة ص 131).
***مدحه تلميذه محمد إيدوعلي العبّاني بقصيدة أورد نصها كاملة صاحب (النّبذة ص 129).
***قال في (النّبذة): ومما وُجِد بخطِّه -رحمه الله تعالى- سلسلة نسب العصنوني: وقد ذكر هذا النَّسَبَ مترجَمُنا لَمَّا سئل عنه بمراكش أوائل رجب من عام ثمانية وتسعين وألف 1098هـ-1686م، ثم قال بعد فراغه منه: انتهى ما وجدتُّه في رقِّ جلدٍ مكتوبٍ بماء الذّهب طوله ذراعين وعرضه ذراع، ونقل فيه شهادات القضاة ممّن رأووا هذا الرّسم.
***وشهد العدول أنّه بعد تحقيق موته -عند الغُسل- يذكُر بلسان فصيح: "يا غنيّ، يا غنيّ، يا غنيّ" فأمسَكوا عن الغسل بعد الشّروع، فتكلّم شخص مِن أعلى البيت بقوله تعالى: ﴿وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ﴾ [آل عمران: 169]، وهم شهداء الأبدان فما أدراكَ مِن شُهداء القلوب"، فحقّقوا الأمر، وقيل لهم إنّ المتكلِّم هو: أبو العباس الخضر -عليه السلام- وبعد موته بمائة سنة كُسِرَ مغلاق مِن مغاليق قبره فأتوه بقصد التّسوية، ووجدوا الشيخ لم يتغيّر مِن جسمه شيء، تعبق مِن القبر رائحة المسك.
تاريخ ومكان الوفاة:
توفي قرب الزّوال من يوم الأحد 02 من ذي القعدة عام 1133هـ-1720م.
*** ذكر في النبذة ص 134: أنّه توفي -رحمه الله- يوم الجمعة. فحزنت عليه توات، وتأثر بموته العلماء العارفون.
***ومما رثاه به الشيخ العلامة الشريف مولاي أحمد بن طاهر الحسني ما نصّه:
فيا درّة الأحبار يا واقد الفكر *** ويا نخبة الأخيار سيدنا البكري
ويا مَنْ له قدْرٌ عَلِيٌّ وهِمَّةٌ *** سماويّة فوق السِّماكَيْن والنّسر
ويا مَن له سيفٌ صقيل مهنّد ****بفتك دعاوى الظّالمين ذوي المكر
ومَن بيده رمحُ حقّ مسدّد *** لنحر شرود بالأمانة ذي غدر
إليك التجأنا عصب حكم محكم **** بأمر وطال ما تلجلج في الصّدر
فلما أمرنا بالرجوع لبابكم **** تيقّنا أن العسر آل إلى اليسر
***كتب إليه القاضيان سيدي أبو مدين الفاسي، وسيدي عبد الملك بن محمد التّجفتي السجلماسي كتابا آخره أبيات نصّها:
إلى وجود الذي تُهدَى الأنام به *** أزكى سلاما وتالييه ما ذكرا
وبعد أفضل ما يدري الصّواب فلا *** تلم حبيبا حُبِيت الفكرَ قد عثرا
في علل إذا خرق الثوب الوشاة وما *** حبل الوشاة إذا ما اشتدّ فانفطرا
يا نجلَ عبدِ الكريم ذا المكارم ها*** نبراسكَ اليوم في العلوم مشتهرا
أعزّك الله في حِلٍّ وفي حضر *** وحيثُما كنتَ آمرا بِما أَمَرا
***رثاه حفيدُه عبد الحقّ بن عبد الكريم بن البكري أورد نصّها كاملة صاحب (النّبذة).
مواضيع مماثلة
» عبد الكريم بن محمد الصالح بن محمد البكري
» محمد بن عبد الكريم بن عبد الحق البكري
» عبد الله بن محمد بن عبد الكريم البكري
» محمد بن محمد البكري بن عبد الكريم
» عبد الله بن محمد عبد الله بن عبد الكريم الحاجب البكري
» محمد بن عبد الكريم بن عبد الحق البكري
» عبد الله بن محمد بن عبد الكريم البكري
» محمد بن محمد البكري بن عبد الكريم
» عبد الله بن محمد عبد الله بن عبد الكريم الحاجب البكري
الصالحين :: طلاب العلم :: العلماء :: علماء ادرار
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى