66 عقيدةً......لا إله إلا الله محمد رسول الله
66 عقيدةً......لا إله إلا الله محمد رسول الله
لا إله إلا الله محمد رسول الله = 66 عقيدةً
هل تعرف أن قول: "لا إله إلا الله محمد رسول الله" يتضمن 66 عقيدةً؟ 50 منها تحت قول "لا إله إلا الله"، و 16 تحت قول: "محمد رسول الله"، وهي:
1ـ الوُجُودُ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ وُجُودَ البَارِئِ تَعَالَى
2ـ القِدَمُ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ وُجُوبَ القِدَمِ لِلْبَارِئِ.
3 ـ البَقَاءُ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ وُجُوبَ البقاء لِلْبَارِئِ
4 ـ الـمُخَالَفَةُ لِلْحَوَادِثِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ اللهَ تَعَالَى مُخَالِفٌ لِغَيْرِهِ مِنَ الحَوَادِثِ.
5 ـ القِيَامُ بِالنَّفْسِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ اللهَ تَعَالَى قَائِمٌ بِنَفْسِهِ.
6 ـ صفة السمع: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ وُجُوبَ اتِّصَافِهِ تَعَالَى بِالسَّمْعِ.
7 ـ صفة البصر: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ وُجُوبَ اتِّصَافِهِ تَعَالَى بالبصر
8 ـ صفة الكلام: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ وُجُوبَ اتِّصَافِهِ تَعَالَى بالكلام.
9 ـ كونُه تعالى سَمِيعاً.
10 ـ كَوْنُه تعالَى بَصِيرًا.
11 ـ كونُه تعالى متكلِّماً.
12ـ نَفْيُ الغَرَضِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ الغَرَضَ مَنْفِيٌّ عَنِ اللَّـهِ تَعَالَى.
13 ـ نَفْيُ وُجُوبِ الفِعْلِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ اللهَ تَعَالَى لَا يَجبُ عَلَيْهِ فِعْلُ شَيْءٍ مِنَ الـمُمْكِنَاتِ وَلَا تَرْكُهُ.
14 ـ نَفْيُ التَّأْثِيرِ الأَشْيَاءِ بِقُوَّةِ جُعِلَتْ فيها.
15 ـ استحالة العَدَمِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ العَدَمِ فِي حَقِّهِ تَعَالَى.
16 ـ استحالة الحدوثِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ الحُدُوثِ فِي حَقِّهِ تَعَالَى.
17 ـ استحالة طُرُوِّ العَدَمِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ اللهَ تَعَالَى يَسْتَحِيلُ فِي حَقِّهِ طُرُوُّ العَدَمِ، بِمَعْنَى لُحُوقِ العَدَمِ لَهُ، وَهُوَ الفَنَاءُ.
18 ـ استحالة المماثلةِ لِلْحَوَادِثِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ الـمُمَاثَلَةِ فِي حَقِّهِ تَعَالَى فِي ذَاتِهِ وَصِفَاتِهِ وَأَفْعَالِهِ.
19 ـ استحالة الافتقارِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ الافْتِقَارِ فِي حَقِّهِ تَعَالَى إِلَى الـمَحَلِّ وَإِلَى الـمُخَصِّصِ.
20 ـ استحالة الصَّمَمِ. يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ الصَّمَمِ فِي حَقِّهِ تَعَالَى
21 ـ استحالة العَمَى: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ العَمَى فِي حَقِّهِ تَعَالَى
22 ـ استحالة البَكَمِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ البَكَمِ فِي حَقِّهِ تَعَالَى
23 ـ استحالة كونه أَصَمَّ.
24 ـ استحالة كونه أَعْمَى.
25 ـ استحالة كونه أَبْكَم.
26 ـ استحالة ثُبُوتِ الغَرَضِ فِي أَفْعَالِهِ وَأَحْكَامِهِ تَعَالَى: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ ثُبُوتِ الغَرَضِ لِلْبَارِئِ تَعَالَى فِي حُكْمٍ مِنْ أَحْكَامِهِ الشَّرْعِيَّةِ، أَوْ فِعْلٍ مِنْ أَفْعَالِهِ الاخْتِيَارِيَّةِ؛ لِأَنَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى هُوَ الفَاعِلُ الـمُخْتَارُ، لَيْسَ عَلَيْهِ حَجْرٌ، يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ كَيْفَ يَشَاءُ بِمَا يَشَاءُ.
27 ـ استحالة وُجُوبِ الفِعْلِ على الله تعالى: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ وُجُوبِ الفِعْلِ عَلَيْهِ تَعَالَى لِأَنَّهُ يُؤَدِّي إِلَى النَّقْصِ فِي حَقِّهِ، تَعَالَى عَنْ ذَلِكَ مَنْ وَجَبَ لَهُ الكَمَالُ.
28 ـ ثُبُوتِ تَأْثِيرِ قُوَّةٍ»: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ ثُبُوتِ التَّأْثِيرِ بِالقُوَّةِ لِـماَ يَلْزَمُ عَلَيْهِ مِنِ افْتِقَارِ الـمَوْلَى جَلَّ وَعَلَا إِلَى الوَاسِطَةِ، وَذَلِكَ مُحَالٌ.
29 ـ القُدْرَة: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ اللهَ تَعَالَى مَوْصُوفٌ بِصِفَةِ القُدْرَةِ.
30 ـ الإِرَادَة: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ اللَّـهَ تَعَالَى مُتَّصِفٌ بِصِفَةِ الإِرَادَةِ.
31 ـ العِلْم: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ اللهَ تَعَالَى مَوْصُوفٌ بِصِفَةِ العِلْمِ.
32 ـ الحَيَاة: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ اللهَ تَعَالَى مَوْصُوفٌ بِصِفَةِ الحَيَاةِ.
33 ـ كَوْنُهُ قَادِراً.
34 ـ كَوْنُهُ مُرِيداً.
35 ـ كونه عَالماً
36 ـ كونه حيًّا
37 ـ الوَحْدَانِيَّةُ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ اللهَ تَعَالَى وَاحِدٌ فِي ذَاتِهِ وَصِفَاتِهِ وَأَفْعَالِهِ.
38 ـ نَفْيُ تَأْثِيرٍ بِطَبْعٍ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ نَفْيَ التَّأْثِيرِ الَّذِي يُوجَدُ بِالطَّبْعِ.
39 ـ حُدُوثُ العَالَمِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ العَالَـمَ ـ بِفَتْحِ اللَّامِ وَهُوَ مَا سِوَى اللَّـهِ وَصِفَاتِهِ ـ حَادِثٌ بِأَسْرِهِ، بِفَتْحِ الهَمْزَةِ، أَيْ: بِأَجْمَعِهِ.
40 ـ استحالة العَجْز: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ العَجْزَ فِي حَقِّهِ تَعَالَى مُسْتَحِيلٌ.
41 ـ اسْتِحَالَةُ الإِكْرَاهِ: وَيَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ الإِكْرَاهِ فِي حَقِّهِ تَعَالَى.
42 ـ استحالة الجَهْلِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ الجَهْلِ فِي حَقِّهِ تَعَالَى، سَوَاءٌ كَانَ مُرَكَّبًا أَوْ بَسِيطًا.
43 ـ استحالة المَوْتِ يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ الـمَوْتِ فِي حَقِّهِ تَعَالَى.
44 ـ استحالة كونِه عاجِزًا.
45 ـ استحالة كونه مكرَهًا.
46 ـ استحالة كونه جاهلا
47 ـ استحالة كونه ميتا
48 ـ استحالة التَّعَدُّدِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ التَّعَدُّدِ فِي ذَاتِهِ تَعَالَى وَصِفَاتِهِ وَأَفْعَالِهِ.
49 ـ اسْتِحَالَةَ ثُبُوتِ أَثَرٍ بِالطَّبْعِ.
50 ـ اسْتِحَالَةَ قِدَمِ العَالَمِ.
51 ـ وجوب الصِّدْق: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ صِدْقَ الرُّسُلِ عَلَيْهِمُ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ فِيمَا أَخْبَرُوا بِهِ عَنِ اللَّـهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى.
52 ـ وجوب الأَمَانَة: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَمَانَةَ الرُّسُلِ ـ عَلَيْهِمُ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ.
53 ـ وجوب التَّبْلِيغ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ التَّبْلِيغَ فِي حَقِّ الرُّسُلِ عَلَيْهِمُ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ.
54 ـ استحالة الكَذِب.
55 ـ استحالة الخِيَانَة
56 ـ استحالة الكِتْمَان
57 ـ جواز الأعراض التي لا تنافي علو رتبتهم.
58ـ اسْتِحَالَةَ عَدَمِ جَوَازِ الأَعْرَاضِ عَلَيْهِمْ.
59 ـ التَّصْدِيقَ بِاليَوْمُ الآخِرُ،
60 ـ التَّصْدِيقُ بالرُّسُلِ الأَنْبِيَاءِ صَلَوَاتُ اللَّـهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ
61 ـ التَّصْدِيقَ بِالـمَلَائِكَةِ
62 ـ التَّصْدِيقَ بِمَا أَخْبَرُوا بِهِ مِنَ الكُتبِ السَّمَاوِيَّةُ.
63 ـ منع عَدَمِ الإِيمَانِ بِاليَوْمِ الآخِرِ.
64 ـ منع عَدَمِ الإِيمَانِ بِالرُّسُلِ.
65 ـ مَنْعُ عَدَمِ الإِيمَانِ بِالـمَلَائِكَةِ.
66 ـ مَنْعُ عَدَمِ الإِيمَانِ بِالكُتُبِ السَّمَاوِيَّةِ.
وقد نظم هذه المعاني الشيخ مُحَمَّد الـمَكِّي بْنُ عَزُّوز التونسي المالكي الأشعري (ت1334هـ) فقال:
«إِلَهَ» فِي قَوْلِكَ «لَا إِلَهَ»
مِنْ كَلِمَةِ الإِسْلَامِ خُذْ مَعْنَاهَا
مُسْتَغْنِياً عَنْ كُلِّ مَا سِوَاهُ
مُفْتَقِراً إِلَيْهِ مَا عَدَاهُ
فَيَشْمَلُ اسْتِغْنَاؤُهُ الوُجُودَا
وَذَاتَ سَلْبٍ مَا عَدَا التَّوْحِيدَا
وَالسَّمْعَ وَالبَصَرَ وَالكَلَامَا
وَمَعْنَوِيَّةً لَـهَا لِزَامَا
وَالجَائِزَاتِ فِعْلَ كُلِّ مُمْكِنِ
وَنَفْيَ تَأْثِيرٍ بِقُوَّةٍ عُنِي
ثُمَّ انْتِفَاءَ غَرَضٍ وَعَدُّهَا
أَرْبَعْ عَشْرَةَ وَزِيدَ ضِدُّهَا
وَتَحْتَ الافْتِقَارِ وَحْدَانِيَّهْ
ثُمَّ الـمَعَانِي أَرْبَعٌ بَقِيَّهْ
وَأَرْبَعٌ مِن لَّازِمِ الـمَعَانِي
وَالجَائِزَاتُ هَاهُنَا اثْنَتَانِ
نَفْيٌ لِتَأْثِيرٍ بِطَبْعٍ فَادْرِهِ
ثُمَّ حُدُوثُ عَالَـمٍ بِأَسْرِهِ
فَتِلْكَ إِحْدَى عَشْرَةَ وَضِدُّهَا
مَعْ سَابِقٍ خَمْسِينَ وَافَى عَقْدُهَا
وَفِي «مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله»
إِيمَانُنَا بِكُتُبِ الإِلَهِ
وَبِالْـمَلَائِكِ وَهُمْ عِبَادُهْ
وَاليَوْمِ الآخِرِ الْوَفِي سَوَادُهْ
وَالأَنْبِيَا وَلَا تُفَرِّقْ بَيْنَهُمْ
وَصِدْقِهِمْ أَمَانَةً تَبْلِيغِهِمْ
وَجَائِزٍ وَهْيَ الأَعْرَاضُ الَّتِي
لَيْسَتْ تُؤَدِّي لِانْتِقَاصِ الرُّتْبَةِ
تِلْكَ ثَمَانٍ ثُمَّ ضِدُّهَا تُضَمْ
لِـمَا مَضَى سِتّاً وَسِتِّينَ وَتَمْ
هل تعرف أن قول: "لا إله إلا الله محمد رسول الله" يتضمن 66 عقيدةً؟ 50 منها تحت قول "لا إله إلا الله"، و 16 تحت قول: "محمد رسول الله"، وهي:
1ـ الوُجُودُ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ وُجُودَ البَارِئِ تَعَالَى
2ـ القِدَمُ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ وُجُوبَ القِدَمِ لِلْبَارِئِ.
3 ـ البَقَاءُ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ وُجُوبَ البقاء لِلْبَارِئِ
4 ـ الـمُخَالَفَةُ لِلْحَوَادِثِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ اللهَ تَعَالَى مُخَالِفٌ لِغَيْرِهِ مِنَ الحَوَادِثِ.
5 ـ القِيَامُ بِالنَّفْسِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ اللهَ تَعَالَى قَائِمٌ بِنَفْسِهِ.
6 ـ صفة السمع: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ وُجُوبَ اتِّصَافِهِ تَعَالَى بِالسَّمْعِ.
7 ـ صفة البصر: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ وُجُوبَ اتِّصَافِهِ تَعَالَى بالبصر
8 ـ صفة الكلام: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ وُجُوبَ اتِّصَافِهِ تَعَالَى بالكلام.
9 ـ كونُه تعالى سَمِيعاً.
10 ـ كَوْنُه تعالَى بَصِيرًا.
11 ـ كونُه تعالى متكلِّماً.
12ـ نَفْيُ الغَرَضِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ الغَرَضَ مَنْفِيٌّ عَنِ اللَّـهِ تَعَالَى.
13 ـ نَفْيُ وُجُوبِ الفِعْلِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ اللهَ تَعَالَى لَا يَجبُ عَلَيْهِ فِعْلُ شَيْءٍ مِنَ الـمُمْكِنَاتِ وَلَا تَرْكُهُ.
14 ـ نَفْيُ التَّأْثِيرِ الأَشْيَاءِ بِقُوَّةِ جُعِلَتْ فيها.
15 ـ استحالة العَدَمِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ العَدَمِ فِي حَقِّهِ تَعَالَى.
16 ـ استحالة الحدوثِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ الحُدُوثِ فِي حَقِّهِ تَعَالَى.
17 ـ استحالة طُرُوِّ العَدَمِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ اللهَ تَعَالَى يَسْتَحِيلُ فِي حَقِّهِ طُرُوُّ العَدَمِ، بِمَعْنَى لُحُوقِ العَدَمِ لَهُ، وَهُوَ الفَنَاءُ.
18 ـ استحالة المماثلةِ لِلْحَوَادِثِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ الـمُمَاثَلَةِ فِي حَقِّهِ تَعَالَى فِي ذَاتِهِ وَصِفَاتِهِ وَأَفْعَالِهِ.
19 ـ استحالة الافتقارِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ الافْتِقَارِ فِي حَقِّهِ تَعَالَى إِلَى الـمَحَلِّ وَإِلَى الـمُخَصِّصِ.
20 ـ استحالة الصَّمَمِ. يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ الصَّمَمِ فِي حَقِّهِ تَعَالَى
21 ـ استحالة العَمَى: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ العَمَى فِي حَقِّهِ تَعَالَى
22 ـ استحالة البَكَمِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ البَكَمِ فِي حَقِّهِ تَعَالَى
23 ـ استحالة كونه أَصَمَّ.
24 ـ استحالة كونه أَعْمَى.
25 ـ استحالة كونه أَبْكَم.
26 ـ استحالة ثُبُوتِ الغَرَضِ فِي أَفْعَالِهِ وَأَحْكَامِهِ تَعَالَى: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ ثُبُوتِ الغَرَضِ لِلْبَارِئِ تَعَالَى فِي حُكْمٍ مِنْ أَحْكَامِهِ الشَّرْعِيَّةِ، أَوْ فِعْلٍ مِنْ أَفْعَالِهِ الاخْتِيَارِيَّةِ؛ لِأَنَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى هُوَ الفَاعِلُ الـمُخْتَارُ، لَيْسَ عَلَيْهِ حَجْرٌ، يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ كَيْفَ يَشَاءُ بِمَا يَشَاءُ.
27 ـ استحالة وُجُوبِ الفِعْلِ على الله تعالى: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ وُجُوبِ الفِعْلِ عَلَيْهِ تَعَالَى لِأَنَّهُ يُؤَدِّي إِلَى النَّقْصِ فِي حَقِّهِ، تَعَالَى عَنْ ذَلِكَ مَنْ وَجَبَ لَهُ الكَمَالُ.
28 ـ ثُبُوتِ تَأْثِيرِ قُوَّةٍ»: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ ثُبُوتِ التَّأْثِيرِ بِالقُوَّةِ لِـماَ يَلْزَمُ عَلَيْهِ مِنِ افْتِقَارِ الـمَوْلَى جَلَّ وَعَلَا إِلَى الوَاسِطَةِ، وَذَلِكَ مُحَالٌ.
29 ـ القُدْرَة: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ اللهَ تَعَالَى مَوْصُوفٌ بِصِفَةِ القُدْرَةِ.
30 ـ الإِرَادَة: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ اللَّـهَ تَعَالَى مُتَّصِفٌ بِصِفَةِ الإِرَادَةِ.
31 ـ العِلْم: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ اللهَ تَعَالَى مَوْصُوفٌ بِصِفَةِ العِلْمِ.
32 ـ الحَيَاة: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ اللهَ تَعَالَى مَوْصُوفٌ بِصِفَةِ الحَيَاةِ.
33 ـ كَوْنُهُ قَادِراً.
34 ـ كَوْنُهُ مُرِيداً.
35 ـ كونه عَالماً
36 ـ كونه حيًّا
37 ـ الوَحْدَانِيَّةُ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ اللهَ تَعَالَى وَاحِدٌ فِي ذَاتِهِ وَصِفَاتِهِ وَأَفْعَالِهِ.
38 ـ نَفْيُ تَأْثِيرٍ بِطَبْعٍ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ نَفْيَ التَّأْثِيرِ الَّذِي يُوجَدُ بِالطَّبْعِ.
39 ـ حُدُوثُ العَالَمِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ العَالَـمَ ـ بِفَتْحِ اللَّامِ وَهُوَ مَا سِوَى اللَّـهِ وَصِفَاتِهِ ـ حَادِثٌ بِأَسْرِهِ، بِفَتْحِ الهَمْزَةِ، أَيْ: بِأَجْمَعِهِ.
40 ـ استحالة العَجْز: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَنَّ العَجْزَ فِي حَقِّهِ تَعَالَى مُسْتَحِيلٌ.
41 ـ اسْتِحَالَةُ الإِكْرَاهِ: وَيَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ الإِكْرَاهِ فِي حَقِّهِ تَعَالَى.
42 ـ استحالة الجَهْلِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ الجَهْلِ فِي حَقِّهِ تَعَالَى، سَوَاءٌ كَانَ مُرَكَّبًا أَوْ بَسِيطًا.
43 ـ استحالة المَوْتِ يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ الـمَوْتِ فِي حَقِّهِ تَعَالَى.
44 ـ استحالة كونِه عاجِزًا.
45 ـ استحالة كونه مكرَهًا.
46 ـ استحالة كونه جاهلا
47 ـ استحالة كونه ميتا
48 ـ استحالة التَّعَدُّدِ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ اسْتِحَالَةَ التَّعَدُّدِ فِي ذَاتِهِ تَعَالَى وَصِفَاتِهِ وَأَفْعَالِهِ.
49 ـ اسْتِحَالَةَ ثُبُوتِ أَثَرٍ بِالطَّبْعِ.
50 ـ اسْتِحَالَةَ قِدَمِ العَالَمِ.
51 ـ وجوب الصِّدْق: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ صِدْقَ الرُّسُلِ عَلَيْهِمُ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ فِيمَا أَخْبَرُوا بِهِ عَنِ اللَّـهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى.
52 ـ وجوب الأَمَانَة: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ أَمَانَةَ الرُّسُلِ ـ عَلَيْهِمُ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ.
53 ـ وجوب التَّبْلِيغ: يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعْتَقِدَ التَّبْلِيغَ فِي حَقِّ الرُّسُلِ عَلَيْهِمُ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ.
54 ـ استحالة الكَذِب.
55 ـ استحالة الخِيَانَة
56 ـ استحالة الكِتْمَان
57 ـ جواز الأعراض التي لا تنافي علو رتبتهم.
58ـ اسْتِحَالَةَ عَدَمِ جَوَازِ الأَعْرَاضِ عَلَيْهِمْ.
59 ـ التَّصْدِيقَ بِاليَوْمُ الآخِرُ،
60 ـ التَّصْدِيقُ بالرُّسُلِ الأَنْبِيَاءِ صَلَوَاتُ اللَّـهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ
61 ـ التَّصْدِيقَ بِالـمَلَائِكَةِ
62 ـ التَّصْدِيقَ بِمَا أَخْبَرُوا بِهِ مِنَ الكُتبِ السَّمَاوِيَّةُ.
63 ـ منع عَدَمِ الإِيمَانِ بِاليَوْمِ الآخِرِ.
64 ـ منع عَدَمِ الإِيمَانِ بِالرُّسُلِ.
65 ـ مَنْعُ عَدَمِ الإِيمَانِ بِالـمَلَائِكَةِ.
66 ـ مَنْعُ عَدَمِ الإِيمَانِ بِالكُتُبِ السَّمَاوِيَّةِ.
وقد نظم هذه المعاني الشيخ مُحَمَّد الـمَكِّي بْنُ عَزُّوز التونسي المالكي الأشعري (ت1334هـ) فقال:
«إِلَهَ» فِي قَوْلِكَ «لَا إِلَهَ»
مِنْ كَلِمَةِ الإِسْلَامِ خُذْ مَعْنَاهَا
مُسْتَغْنِياً عَنْ كُلِّ مَا سِوَاهُ
مُفْتَقِراً إِلَيْهِ مَا عَدَاهُ
فَيَشْمَلُ اسْتِغْنَاؤُهُ الوُجُودَا
وَذَاتَ سَلْبٍ مَا عَدَا التَّوْحِيدَا
وَالسَّمْعَ وَالبَصَرَ وَالكَلَامَا
وَمَعْنَوِيَّةً لَـهَا لِزَامَا
وَالجَائِزَاتِ فِعْلَ كُلِّ مُمْكِنِ
وَنَفْيَ تَأْثِيرٍ بِقُوَّةٍ عُنِي
ثُمَّ انْتِفَاءَ غَرَضٍ وَعَدُّهَا
أَرْبَعْ عَشْرَةَ وَزِيدَ ضِدُّهَا
وَتَحْتَ الافْتِقَارِ وَحْدَانِيَّهْ
ثُمَّ الـمَعَانِي أَرْبَعٌ بَقِيَّهْ
وَأَرْبَعٌ مِن لَّازِمِ الـمَعَانِي
وَالجَائِزَاتُ هَاهُنَا اثْنَتَانِ
نَفْيٌ لِتَأْثِيرٍ بِطَبْعٍ فَادْرِهِ
ثُمَّ حُدُوثُ عَالَـمٍ بِأَسْرِهِ
فَتِلْكَ إِحْدَى عَشْرَةَ وَضِدُّهَا
مَعْ سَابِقٍ خَمْسِينَ وَافَى عَقْدُهَا
وَفِي «مُحَمَّدٌ رَسُولُ الله»
إِيمَانُنَا بِكُتُبِ الإِلَهِ
وَبِالْـمَلَائِكِ وَهُمْ عِبَادُهْ
وَاليَوْمِ الآخِرِ الْوَفِي سَوَادُهْ
وَالأَنْبِيَا وَلَا تُفَرِّقْ بَيْنَهُمْ
وَصِدْقِهِمْ أَمَانَةً تَبْلِيغِهِمْ
وَجَائِزٍ وَهْيَ الأَعْرَاضُ الَّتِي
لَيْسَتْ تُؤَدِّي لِانْتِقَاصِ الرُّتْبَةِ
تِلْكَ ثَمَانٍ ثُمَّ ضِدُّهَا تُضَمْ
لِـمَا مَضَى سِتّاً وَسِتِّينَ وَتَمْ
مواضيع مماثلة
» عمر رضي الله عنه يبكي عند قبر رسول الله صلى الله عليه و سلم
» محمد بن محمد بن أبى بكر التواتي المكنى بأبي عبد الله
» موقف الشيخ محمد الطاهر ابن عاشور رحمه الله من الخلافات التي حصلت بين الصحابة رضي الله عنهم
» عبد الله بن محمد عبد الله بن عبد الكريم الحاجب البكري
» محمد بن عبد الله بن الكبير المكنى بأبي عبد الله
» محمد بن محمد بن أبى بكر التواتي المكنى بأبي عبد الله
» موقف الشيخ محمد الطاهر ابن عاشور رحمه الله من الخلافات التي حصلت بين الصحابة رضي الله عنهم
» عبد الله بن محمد عبد الله بن عبد الكريم الحاجب البكري
» محمد بن عبد الله بن الكبير المكنى بأبي عبد الله
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى